Warning: Division by zero in [path]/includes/class_postbit.php(294) : eval()'d code on line 80
لـطــائــف قـرآنيــــة ( لقمان-السجدة- الأحزاب - سبأ_ فاطر ) - منتدي عالمك
للنساء فقط

القرآن الكريم

كل ما يخص القرآن الكريم من تجويد وتفسير وكتابة, القرآن الكريم mp3,حفظ وتحميل واستماع. تفسير وحفظ القران,القران الكريم صوت,ادعية و اذكار يوجد هنا قراءة القرآن أدعية أذكار شريفة و أحاديث إسلامية,القران الكريم قراءة,انشطة حفظ القرآن الكريم و التفسير و التجويد,تنزيل القران الكريم على الجوال,القران الكريم بصوت احمد العجمي.

نسخ رابط الموضوع
https://vb.3almc.com/showthread.php?t=37142
105 0
منذ 2 أسابيع
#1  

افتراضيلـطــائــف قـرآنيــــة ( لقمان-السجدة- الأحزاب - سبأ_ فاطر )


سورة لقمان :



==========


1/ قال تعالى : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ) سورة لقمان 6


أكثر المفسرين على أن المراد بلهو الحديث الغناء ..


قال أهل المعاني : ويد خل في هذا كل من اختار اللهو والغناء والمزامير والمعازف على القرآن .


الواحدي - التفسير الوسيط .


= لأن لفظ البيع والشراء يدلان على المعاوضة و ليس أحد يشتري إلا أخذ شيئا وأعطى مقابله آخر ولذا لا يجتمع القرآن والغناء في قلب رجل واحد .





= قال ابن تيمية :


ولهذا تجد من أكثر من سماع القصائد لطلب صلاح قلبه تنقص رغبته في سماع القرءان حتى ربما كرهه .


اقتضاء الصراط المستقيم .




2/ قال تعالى في سورة لقمان 34: (إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ ۖ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَدًا ۖ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ (34)) ..


تأمـل:


قال سبحانه وما تدري نفس ماذا تكسب غدا ولم يقل وما تدري نفس ماذا تعمل غدا فلماذا ؟..


لأن النفوس تعلم ماذا ستعمل في غدها لكن هل تكسبه أم لا هذا في علم الله عز وجل.


ابن عثيمين - مجموع الفتاوى


////////////////////////


سورة السجدة :


============


1/ قال تعالى في سورة السجدة : (تَتَجَافَىٰ جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ (16) فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (17)) ..


تأمل :


كيف قابل ما أخفوه من قيام الليل بالجزاء الذي أخفاه لهم مما لا تعلمه نفس ؟..


وكيف قابل قلقهم وخوفهم واضطرابهم على مضاجعهم حين يقومون إلى صلاة الليل بقرة الأعين في الجنة ؟.


ابن القيم - حادي الأرواح






سورة الأحزاب :


============


1/ قال تعالى في سورة الأحزاب 6 : (النَّبِيُّ أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ ۖ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ) أي في الحرمة والاحترام، وإنما جعلهن كالأمهات ..


ولم يجعل نبيه كالأب حتى قال سبحانه :


(مَا كَانَ مُحمّدٌ أبَا أحَدٍ مِن رِجَالِكُم) الأحزاب : 40 ..


لأنه تعالى أراد أن أمته يدعون أزواجه بأشرف ما تنادى به النساء وهو الأم، وأشرف ما ينادى به النبي صلى الله عليه وسلم لفظ الرسول لا الأب، ولأنه تعالى جعله أولى بنا من أنفسنا، وذلك أعظم من الأب في القرب والحرمة، إذ لا أقرب إلى الإنسان من نفسه.


زكريا الأنصاري - فتح الرحمن بكشف ما يلتبس في القرآن




2/ قال تعالى في سورة الأحزاب : (يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَن يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ ۚ وَكَانَ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا (30) وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُّؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقًا كَرِيمًا (31)) ..


تأمل :


عبر هنا عند إيتاء الأجر بقوله: (نؤتها) للتصريح بالمؤتي وهو الله ..


وفي الآية التي قبلها عبر عند العذاب بقوله : (يُضاعف) فلم يصرح بالمعذب، إشارة إلى كمال الرحمة والكرم، ولأن الكريم عند النفع يظهر نفسه وفعله، وعند الضر لا يذكر نفسه.


الرازي - التفسير الكبير


3/ قال تعالى في سورة الأحزاب : (فَلَمَّا قَضَىٰ زَيْدٌ مِّنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا ۚ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا(37))


كان يقال: زيد بن محمد حتى نزل: (اُدعُوهُم لآبَائِهِم ) فقال: أنا زيد بن حارثة، وحرُم عليه أن يقول: أنا زيد بن محمد .


فلما نزع عنه هذا الشرف وهذا الفخر، وعلم الله وحشته من ذلك شرفه بخصيصة لم يكن يخص بها أحداً من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، وهي أنه سماه في القرآن فقال تعالى: (فلمَّا قضَى زيْدٌ مِنهَا وَطَراً).


ومن ذكره الله تعالى باسمه في الذكر الحكيم حتى صار اسمه قرآناً يتلى في المحاريب، نوه به غاية التنويه، فكان هذا تأنيس له وعوض من الفخر بأبوة محمد صلى الله عليه وسلم له.


عبدالرحمن السهيلي - الروض الأنف في تفسير السيرة النبوية لابن هشام




4/ لابن القليوبي شرح على التنبيه مبسوط ، وفيه يقول : فيما رأيته منقولاً عنه : أنه استنبط من قوله تعالى الأحزاب : (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (59)) ..


أن ما يفعله علماء هذا الزمان في ملابسهم ، من سعة الأكمام وكبر العِمَّة ، ولبس الطيالس حسَن ، وإن لم يفعله السلف ؛ لأنه فيه تمييز لهم ، يُعرفون به ، ويُلتفت إلى فتاويهم وأقوالهم .


طبقات الشافعية الكبرى للسبكي - المجلد الثامن ص٢٤




5/ قال تعالى في سورة الأحزاب : (لَّئِن لَّمْ يَنتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلَّا قَلِيلًا (60)) ..


في الآية دليل على جواز ترك إنفاذ الوعيد، والدليل على ذلك بقاء المنافقين معه صلى الله عليه وسلم حتى مات، والمعروف من أهل الفضل إتمام وعدهم وتأخير وعيدهم.


القرطبي - الجامع لأحكام القرآن







سورة سبأ :


=========


1/ قال تعالى في سورة سبأ : (وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ مِنَّا فَضْلًا ۖ يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ ۖ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ (10) أَنِ اعْمَلْ سَابِغَاتٍ وَقَدِّرْ فِي السَّرْدِ) ..


في هذه الآية دليل على مشروعية تعلم أهل الفضل الصنائع وأن التحرف بها لا ينقص من مناصبهم، بل ذلك زيادة في فضلهم وفضائلهم إذ يحصل لهم التواضع في أنفسهم عن غيرهم، وكسب الحلال الخلي عن الامتنان.


القرطبي - الجامع لأحكام القرآن



2/ قال تعالى : (وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلَىٰ هُدًى أَوْ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (24)) سورة سبأ


أتى بـ (على) في الهدى لأن صاحب الهدى مستعل بالهدى مرتفع به ، وبـ (في) في الضلال ، لأن صاحب الضلال منغمس فيه محتقر .


السعدي ـ تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان .



3/ لو رأيت أهل القبور في وثاق الأسر ، فلا يستطيعون الحركة إلى نجاة : (وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ مَا يَشْتَهُونَ) سورة سبأ 54 !!..


يا منفقاً بضاعة العمر في مخالفة حبيبه ، والبعد عنه ، ليس في أعدائك أشد عليك منك .


ابن القيم ـ بدائع الفوائد .








سورة فاطر :


==========


1/ أربع آيات في كتاب الله إذا ذكرتهن لا أبالي على ما أصبحت أو أمسيت:


(مَّا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَا ۖ وَمَا يُمْسِكْ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِن بَعْدِهِ ۚ) سورة فاطر 2


(وإن يَمْسَسكَ اللهُ بِضُرٍّ فَلا كَاشِفَ لَهُ إلا هُو) سورة يونس107


(سَيَجعلُ اللهُ بَعدَ عُسرٍ يُسراً) سورة الطلاق7


(وَمَا مِنْ دَابةٍ فَي الأرْضِ إِلا عَلَى اللهِ رِزقِهَا) سورة هود 6


عامر بن عبد قيس - المدهش لابن الجوزي




2/ قال تعالى في سورة فاطر :


(ِإنَّ اللَّهَ يُسْمِعُ مَن يَشَاءُ ۖ وَمَا أَنتَ بِمُسْمِعٍ مَّن فِي الْقُبُورِ (22)) ..


شبه سبحانه من لا يستجيب لرسوله بأصحاب القبور وهذا من أحسن التشبيه، فإن أبدانهم قبور قلوبهم فقد ماتت قلوبهم وقبرت في أبدانهم.


ولقد أحسن القائل :


وفي الجهل قبل الموت موت لأهـله .. وأجسـامهم قبـل القبـور قبـور


وأرواحهم في وحشة من جسومهم .. وليس لهم حتى النشـور نشـور


ابن القيم -إغاثة اللهفان في مصايد الشيطان




3/ قال تعالى في سورة فاطر :


(إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَّن تَبُورَ (29)) ..


فهذا ثناء من الله تعالى على قرآء القرآن العظيم أنهم يستمرون على تلاوته ويداومون عليها، فهم يتلون ألفاظه بدراسته، ومعانيه بتتبعها واستخراجها.


الشوكاني – فتح القدير




4/ قال تعالى : (ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا ۖ فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ) سورة فاطر 32



قيل : قدم الظالم لئلا ييئس من رحمة الله ، وأخر السابق لئلا يعجب بعمله .


الجامع لأحكام القرآن للقرطبي .


فهد بن عبد الله الجريوي


شبكة الالوكة









الكلمات الدلالية (Tags)
(, ), -, لـطــائــف, لقمان-السجدة-, الأحزاب, سبأ_, فاطر, قـرآنيــــة


الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لـطــائــف قـرآنيــــة ( المائدة_ الأنعام _الأعراف) امانى يسرى محمد القرآن الكريم 0 04-18-2024 03:34 PM
لـطــائــف قـرآنيــــة (آل عمران_ النساء ) امانى يسرى محمد القرآن الكريم 0 04-17-2024 09:09 PM
لـطــائــف قـرآنيــــة (سورة البقرة) امانى يسرى محمد القرآن الكريم 0 04-14-2024 10:28 PM
لـطــائــف قـرآنيــــة (سورة الفاتحة) امانى يسرى محمد القرآن الكريم 0 04-13-2024 02:40 PM
كيف نكون من أهل سور سبأ _ الأحزاب _ فاطر؟ امانى يسرى محمد القرآن الكريم 0 07-13-2023 05:45 PM


الساعة الآن 01:07 AM.


Powered by vBulletin Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd Trans
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

خيارات الاستايل

  • عام
  • اللون الأول
  • اللون الثاني
  • الخط الصغير
  • اخر مشاركة
  • لون الروابط
إرجاع خيارات الاستايل