Warning: Division by zero in [path]/includes/class_postbit.php(294) : eval()'d code on line 80

Warning: Division by zero in [path]/includes/class_postbit.php(294) : eval()'d code on line 80

Warning: Division by zero in [path]/includes/class_postbit.php(294) : eval()'d code on line 80

Warning: Division by zero in [path]/includes/class_postbit.php(294) : eval()'d code on line 80
بواعث التوبة من أرض الغفلة والخمول (1) - منتدي عالمك
للنساء فقط
تأملات في سورة فاطر من [ امانى يسرى محمد ]

منتدى العالم الاسلامي

كل ما يتعلق بديننا الحنيف على مذهب أهل السنة فقط مواضيع في الدين - Islamic Forum مواضيع دينيه ، مواضيع اسلاميه ، مواضيع في الفقه والعقيده ، مواضيع عامه ، مواضيع للدين ، فتاوى دينيه ، فتاوى اسلاميه ، مواضيع اسلاميه منوعه ، مواضيع اسلاميه عامه ، مواضيع المنتدى الاسلامي ، منتدى اسلامي عام منوع ، منتديات اسلاميه ، منتدى اسلاميات ، نصائح دينيه ، فتاوى في الدين ، المنتدى الإسلامي ، منتديات الإسلام ديني

نسخ رابط الموضوع
https://vb.3almc.com/showthread.php?t=31190
808 7
04-25-2023
#1  

افتراضيبواعث التوبة من أرض الغفلة والخمول (1)


الحمد لله الواحد القهار العزيز الغفار، مقدِّر الأقدار، مصرِّف الأمور مكوِّر الليل على النهار، تبصرةً لأولي القلوب والأبصار، الذي أيقظ من خلقه من اصطفاه، فأدخله في جملة الأخيار، وفَّق مَن اختار من عبيده، فجعله من الأبرار، وبصَّر مَن أحبَّه للحقائق، فزهدوا في هذه الدار، فاجتهدوا في مرضاته والتأهب لدار القرار، واجتناب ما يُسخطه والحذر من عذاب النار.


وأشهد أن لا إله إلا الله إقرارًا بوحدانيته، واعترافًا بما يجب على الخلق كافة من الإذعان لربوبيته.
يا رب إن ذنوبي في الورى كثُرت بواعث التوبة من أرض الغفلة والخمول (1)
وليس لي عملٌ في الحشر ينجيني بواعث التوبة من أرض الغفلة والخمول (1)

وقد أتيتُك بالتوحيد يصحَبُه بواعث التوبة من أرض الغفلة والخمول (1)
حبُّ النبي وذاك القدرُ يكفيني بواعث التوبة من أرض الغفلة والخمول (1)


وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله وصفيه من خلقه وحبيبه، أما بعد:
فيا أيها الإخوة الأخيار، نتكلم في هذا اللقاء مع بواعث التوبة من أرض الغفلة والخمول؛ لنحيي تلك الأرض بوابل المواعظ.

تذكر الموت والقدوم إلى الله والوقوف بين يديه:
فمن أعظم أسباب التوبة عباد الله تذكُّرُ الموت والقدوم إلى الله، والوقوف بين يديه سبحانه وتعالى؛ قال بعض السلف: إذا ذكرتُ القدومَ عَلَى اللَّه، كُنت أشد اشتياقًا إِلَى الموت من الظمآن الشديد ظمؤه، في اليوم الحار الشديد حرُّه إِلَى الشراب الشديد بردُه.
أشتاق إليك يا قريبًا نائي بواعث التوبة من أرض الغفلة والخمول (1)
شوقَ الظامي إِلَى زُلال الماءِ بواعث التوبة من أرض الغفلة والخمول (1)


بواعث التوبة من أرض الغفلة والخمول (1)
بواعث التوبة من أرض الغفلة والخمول (1)

♦♦ ♦♦ ♦♦
تفانوا جميعًا فما مخبرٌ بواعث التوبة من أرض الغفلة والخمول (1)
وماتوا جميعًا ومات الخبر بواعث التوبة من أرض الغفلة والخمول (1)

فيا سائلي عن أناس مَضَوْا بواعث التوبة من أرض الغفلة والخمول (1)
أما لك فيما مضى مُعتبر بواعث التوبة من أرض الغفلة والخمول (1)

تروح وتغدو بنات الثَّرى بواعث التوبة من أرض الغفلة والخمول (1)
فتمحو محاسنَ تلك الصور بواعث التوبة من أرض الغفلة والخمول (1)


الموت أسرعُ وأقرب إلينا من شِراك النعل، وما أسرَعه هذه الأيام، وما أسهله، والحياة قصيرة، والله جِدُّ قصيرة، إذا وُلِد الإنسان أُذِّن في أذنه اليمنى أذان بلا صلاة، فإذا مات الإنسان صليت عليه صلاة الجنازة بلا أذانٍ، فكأن حياة الإنسان قصيرة قصيرة، وكأنها كالوقت الذي بين الأذان والإقامة.
أذان الطفل في الميلاد دومًا بواعث التوبة من أرض الغفلة والخمول (1)
وتأخيرُ الصلاة إلى الممات بواعث التوبة من أرض الغفلة والخمول (1)

دليلًا أنّ مُحياه قليلٌ بواعث التوبة من أرض الغفلة والخمول (1)
كما بين الإقامة والصلاة بواعث التوبة من أرض الغفلة والخمول (1)


فهل من تائبٍ إلى الله؟ وهل من عائد إلى رحاب الله؟ وهل من توبة صادقة؟ وهل من عودة حميدة؟
يا شيخًا كبيرًا احدودب ظهرُه، ودنا أجله، ماذا أعددت للقاء الله؟ وماذا بقي لك في هذه الدنيا؟ يقول سفيان الثوري: "إذا بلغ العبد ستين سنة، فليشترِ كفنًا وليهاجر إلى الله".

ويا شابًّا غره شبابه وطولُ الأمل، ماذا أعددت للقاء الله؟ متى تستفيق إن لم تستفق اليوم؟ ومتى تتوب إن لم تتُب في هذه الساعات؟ ومتى تعمل إن لم تعمل في هذه اللحظات؟

يا نفس توبي قبل ألا تستطيعي أن تتوبي، واستغفري لذنوبك الرحمن غفار الذنوب، إن المنايا كالرياح عليك دائمة الهبوب:
يا من يرى مدَّ البعوض جناحَها بواعث التوبة من أرض الغفلة والخمول (1)
في ظلمة الليل البهيم الأليلِ بواعث التوبة من أرض الغفلة والخمول (1)

ويرى مناطَ عروقها في مخها بواعث التوبة من أرض الغفلة والخمول (1)
والمخ في تلك العظام النحلِ بواعث التوبة من أرض الغفلة والخمول (1)

اغفر لجميع من تاب من زلاته بواعث التوبة من أرض الغفلة والخمول (1)
ما كان منه في الزمان الأولِ بواعث التوبة من أرض الغفلة والخمول (1)


يا بن آدم، أحبِب ما شئت فإنك مفارقه، واعمَل ما شئت فإنك ملاقيه، وكن كما شئت فكما تدين تدان.

قال إبراهيم بن أدهم لرجل: إذا دعتك نفسك إلى معصية الله فاعصه، ولا بأس عليك، ولكن لي إليك خمسة شروط:
قال الرجل: هاتها، قال إبراهيم: إذا أردت أن تعصي الله فاختبئ في مكان لا يراك الله فيه، فقال الرجل: سبحان الله، كيف أختفي عنه وهو لا تخفى عليه خافية، قال إبراهيم: سبحان الله، أما تستحيي أن تعصي الله وهو يراك، فسكت الرجل ثم قال: زدني، فقال إبراهيم: إذا أردت أن تعصي الله فلا تعصه فوق أرضه، فقال الرجل: سبحان الله وأين أذهب وكل ما في الكون له، فقال إبراهيم: أما تستحيي أن تعصي الله وتسكن فوق أرضه؟ فقال الرجل: زدني، فقال إبراهيم: إذا أردت أن تعصي الله فلا تأكل من رزقه، فقال الرجل: سبحان الله وكيف أعيش وكل النعم من عنده، فقال إبراهيم: أما تستحيي أن تعصي الله وهو يُطعمك ويسقيك ويحفظ عليك قوتك؟ قال الرجل: زدني، فقال إبراهيم: فإذا عصيت الله ثم جاءتك الملائكة لتسوقك إلى النار، فلا تذهب معهم، فقال الرجل: سبحان الله وهل لي قوة عليهم، إنما يسوقوني سوقًا، فقال إبراهيم: فإذا قرأت ذنوبك في صحيفتك فأنكِرْ أن تكون فعلتها، فقال الرجل: فأين الكرام الكاتبون والملائكة الحافظون والشهود الناطقون؟

ثم بكى الرجل ومضى وهو يقول: أين الكرام الكاتبون والملائكة الحافظون، والشهود الناطقون.

ثانيًا: قِصرُ الأمل:
كذا من الأسباب القوية التي تدعو المرء إلى التوبة إلى رب البرية قصر الأمل، وأن يجعل الآخرة نُصب عينيه، عَنْ قَيْسٍ قَالَ: سَمِعْتُ الْمُسْتَوْرِدَ أَخَا بَنِي فِهْرٍ يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: "وَاللهِ مَا الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا مِثْلُ مَا يَجْعَلُ ‌أَحَدُكُمْ ‌إِصْبَعَهُ ‌فِي ‌الْيَمِّ، فَلْيَنْظُرْ بِمَ تَرْجِعُ إِلَيْهِ"[1].

رواه مسلم عَنْ ‌عَبْدِاللهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: «أَخَذَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم بِمَنْكِبِي، فَقَالَ: ‌كُنْ ‌فِي ‌الدُّنْيَا ‌كَأَنَّكَ غَرِيبٌ أَوْ عَابِرُ سَبِيلٍ» وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ يَقُولُ إِذَا أَمْسَيْتَ فَلَا تَنْتَظِرِ الصَّبَاحَ، وَإِذَا أَصْبَحْتَ فَلَا تَنْتَظِرِ الْمَسَاءَ، وَخُذْ مِنْ صِحَّتِكَ لِمَرَضِكَ، وَمِنْ حَيَاتِكَ لِمَوْتِكَ[2].

رواه البخاري عَنْ ‌عَبْدِاللهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا: أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «مَا حَقُّ امْرِئٍ مُسْلِمٍ لَهُ شَيْءٌ ‌يُوصِي ‌فِيهِ ‌يَبِيتُ ‌لَيْلَتَيْنِ إِلَّا وَوَصِيَّتُهُ مَكْتُوبَةٌ عِنْدَهُ»[3].


عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ: كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِذِي الْحُلَيْفَةِ، فَإِذَا هُوَ بِشَاةٍ مَيِّتَةٍ شَائِلَةٍ بِرِجْلِهَا، فَقَالَ: "أَتُرَوْنَ هَذِهِ هَيِّنَةً عَلَى صَاحِبِهَا؟ فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ، لَلدُّنْيَا أَهْوَنُ عَلَى اللَّهِ مِنْ هَذِهِ عَلَى صَاحِبِهَا، وَلَوْ كَانَتْ الدُّنْيَا تَزِنُ عِنْدَ اللَّهِ جَنَاحَ بَعُوضَةٍ، ‌مَا ‌سَقَى ‌كَافِرًا ‌مِنْهَا قَطْرَةً أَبَدًا"[4].

عَنِ الْمُسْتَوْرِدِ بْنِ شَدَّادٍ - أَحَدِ بَنِي فِهْرٍ - قَالَ: كُنْتُ فِي الرَّكْبِ الَّذِينَ وَقَفُوا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ عَلَى السَّخْلَةِ الْمَيِّتَةِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «أَتَرَوْنَ هَذِهِ هَانَتْ عَلَى ‌أَهْلِهَا ‌حَتَّى ‌أَلْقَوْهَا؟»، قَالُوا: مِنْ هَوَانِهَا أَلْقَوْهَا يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ: «فَالدُّنْيَا أَهْوَنُ عَلَى اللَّهِ مِنْ هَذِهِ عَلَى أَهْلِهَا»[5].

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «أَلَا إِنَّ الدُّنْيَا مَلْعُونَةٌ، مَلْعُونٌ مَا فِيهَا ‌إِلَّا ‌ذِكْرُ ‌اللهِ، ‌وَمَا ‌وَالَاهُ، وَعَالِمٌ أَوْ مُتَعَلِّمٌ [6].

أحوال السلف:
قال يزيد الرقاشي رحمه الله: إلى متى تقول: غدًا افعل وبعد غد افعل كذا، وإذا أفطرت فعلت كذا، وإذا قدمت من سفري فعلت كذا؟

عن عبيد الله بن شميط، قال: سمعت أبي يقول: «أيها المغتر بطول صحته، أما رأيت ميتًا قط من غير سقم؟ أيها المغتر بطول المهلة، أما رأيت مأخوذًا قط من غير عدة؟ إنك لو فكرت في طول عمرك، لنسيت ما قد تقدم من لذاتك، أبالصحة تغترون؟ أم بطول العافية تمرحون؟ أم للموت تأمنون؟ أم على ملك الموت تجترئون؟ إن ملك الموت إذا جاء لم يمنعه منك ثروة مالك، ولا كثرة احتشادك، أما علمت أن ساعة الموت ذات كربٍ وغُصص وندامة على التفريط؟ ثم يقول: رحم الله عبدًا عمل لساعة الموت، رحم الله عبدًا عمل لما بعد الموت، رحم الله عبدًا نظر لنفسه قبل نزول الموت»[7].

قال أبو علقمة المدني، قال: كان صفوان بن سليم لا يكاد يخرج من مسجد النبي صلى الله عليه وسلم، فإذا أراد أن يخرج بكى، وقال: «أخاف ألا أعود إليه» [8].

قال أبو زكريا: قالت امرأة حبيب: كان يقول: «إن مت في اليوم، فأرسلي إلى فلان يغسلني، وافعلي كذا، واصنعي كذا»، فقيل لامرأته: أرأى رؤيا؟ قالت: هذا يقوله في كل يوم [9].

عن القعقاع بن حكيم: «قد استعددت للموت منذ ثلاثين سنة، فلو أتاني ما أحببت تأخير شيء عن شيء» [10].

عن سفيان الثوري، يقول: رأيت شيخًا في مسجد الكوفة يقول: «أنا في هذا المسجد منذ ثلاثين سنة، أنتظر الموت أن ينزل بي، لو أتاني ما أمرته بشيءٍ ولا نهيته عن شيء، ولا لي على أحد شيء، ولا لأحد عندي شيء» [11].


[1] أخرجه أحمد ح 18037 و مسلم ح 2858.

[2] أخرجه أحمد ح 4764 والبخاري ح 6416.

[3] أخرجه البخاري ح 2738 ومسلم 1627.

[4] أخرجه الترمذي ح 2320و الحاكم ح 2320 و الطبراني في الكبير ح 13344و قال الألباني: ( صحيح ). انظر حديث رقم: 5292 في صحيح الجامع.

[5] أخرجه أحمد ح 18042و الترمذي ح 2321و الطبراني في الكبير ح 17479.

[6] أخرجه الدارمي ح 322 والترمذي ح 2322 والطبراني في الأوسط ح 4072 وابن أبي شيبة ح 36480 قال الألباني
(حسن)؛ انظر حديث رقم : 1609 في صحيح الجامع.

[7] قصر الأمل - (ج 1 / ص 65).

[8] قصر الأمل - (ص 60).

[9] قصر الأمل - (ص 62).

[10] قصر الأمل - (ص 76).

[11] قصر الأمل - (ص 77).








السيد مراد سلامة

شبكة الالوكة









04-26-2023
#2  

افتراضيرد: بواعث التوبة من أرض الغفلة والخمول (1)

رووووووووووووووعه



04-26-2023
#3  

افتراضيرد: بواعث التوبة من أرض الغفلة والخمول (1)

جمييييييييييييييييييييييييييييييل



04-26-2023
#4  

افتراضيرد: بواعث التوبة من أرض الغفلة والخمول (1)

فشيييييييخ



04-26-2023
#5  

افتراضيرد: بواعث التوبة من أرض الغفلة والخمول (1)

رااااااااااااااااااااائع



04-26-2023
#6  

افتراضيرد: بواعث التوبة من أرض الغفلة والخمول (1)

روووووووووووووووووووووووووعه





الكلمات الدلالية (Tags)
(1), أرض, من, التوبة, الغفلة, بواعث, والحلول


الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مشاكل الاطفال الاكثر شيوعا التي تعاني الامهات منها، اسبابها، والحلول ساحرة الشرق العناية والاهتمام بالطفل 0 03-18-2019 12:45 AM
سورة التوبة مكتوبة بنت الصعيد القرآن الكريم 0 03-14-2019 05:45 AM
شرود ذهن الطفل اثناء الدراسة والحلول البنت شادو العناية والاهتمام بالطفل 3 09-23-2018 02:26 AM
التوبة بحلم بالفرحة فتاوى العقيدة الاسلامية 7 09-01-2018 06:47 AM
التوبة النصوحة ... ابشر يا ايها التائب-و الله اروع ما سمعت.و عن دالك ماهي التوبة النصوح و ما شروطها فخامة ملكة الحملات الدعوية 5 04-21-2018 03:55 PM


الساعة الآن 03:29 AM.


Powered by vBulletin Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd Trans
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

خيارات الاستايل

  • عام
  • اللون الأول
  • اللون الثاني
  • الخط الصغير
  • اخر مشاركة
  • لون الروابط
إرجاع خيارات الاستايل