Warning: Division by zero in [path]/includes/class_postbit.php(294) : eval()'d code on line 80
مواقف لبعض الصحابة رضوان الله عليهم في قوة إيمانهم واعتمادهم على الله - منتدي عالمك
للنساء فقط

السنة النبوية الشريفة

كل ماأثر عن النبي صلى الله عليه وسلم من قول او فعل او تقرير او صفة خلقية او خُلقية. الاحاديث الشريفة,سيرة النبي,السنة النبوية الصحيحة.ماهي السنة النبوية.أحاديث رسول الله و إحياء السنة النبوية الشريفة: قسم للأحاديث النبوية و شرحها مع ذكر الراوي و مصدر الحديث و طرح سنن رسول الله لإتباعها و نشرها و إحيائها,السنة النبوية مكوناتها و خصائصها و مقاصدها , الاحاديث النبوية كاملة , ما هي السنة النبوية , بحث عن السنة النبوية , الحديث النبوي

نسخ رابط الموضوع
https://vb.3almc.com/showthread.php?t=37156
84 0
منذ 2 يوم
#1  

افتراضيمواقف لبعض الصحابة رضوان الله عليهم في قوة إيمانهم واعتمادهم على الله


تُعَدُّ مواقف الصحابة رضوان الله عليهم نماذجَ سامقةً في قوة إيمانهم، واعتمادهم على الله، وكم نحن اليوم بحاجة ماسة إلى الاقتداء بسيرتهم، وترسُّم خُطاهم، وسوف أعرض جملةً من هذه المواقف على النحو الآتي:


1- موقف لصحابي من الأنصار رضي الله عنه:
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: كنا جلوسًا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: ((يطلُع عليكم الآنَ رجلٌ من أهل الجنة))، فطلع رجل من الأنصار، تَنْطِفُ لحيتُه من وضوئه، قد تعلَّـقَ نعليه في يده الشمال، فلمَّا كان الغد، قال النبي صلى الله عليه وسلم مثل ذلك، فطلـع ذلك الرجل مثل المرة الأولى، فلما كان اليوم الثالث، قال النبي صلى الله عليه وسلم مثل مقالته أيضًا، فطلع ذلك الرجل على مثل حاله الأولى، فلما قام النبي صلى الله عليه وسلم تَبِعَه عبدالله بن عمرو بن العاص، فقال: إني لاحَيْتُ أبي، فأقسمت ألَّا أدخلَ عليه ثلاثًا، فإن رأيت أن تُؤْويني إليك حتى تمضي، فعلتُ، قال: نعم، قال أنس: وكان عبدالله يحدث: أنه بات معه تلك الليالي الثلاث، فلم يره يقوم من الليل شيئًا، غير أنه إذا تعارَّ وتقلَّبَ على فراشه، ذكر الله عز وجل، وكبَّرَ حتى يقوم لصلاة الفجر، قال عبدالله: غير أني لم أسمعه يقول إلَّا خيرًا، فلما مَضَتِ الثلاثُ ليالٍ، وكِدْتُ أن أحقِرَ عملَه، قلت: يا عبدالله، إني لم يكن بيني وبين أبي غضب ولا هجر ثَمَّ؛ ولكن سمِعْتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لك ثلاث مِرار: ((يطلُع عليكم الآن رجلٌ من أهل الجنة))، فطلعت أنت الثلاث مرار، فأردْتُ أن آوي إليك؛ لأنظر ما عملك فأقتدي به، فلم أرَكَ تعمل كثيرَ عملٍ، فما الذي بلغ بك ما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقال: ما هو إلا ما رأيتَ، قال: فلما ولَّيْتُ دعاني، فقال: ما هو إلا ما رأيتَ، غير أني لا أجد في نفسي لأحد من المسلمين غِشًّا، ولا أحسُدُ أحدًا على خير أعطاه الله إيَّاه، فقال عبدالله: هذه التي بَلَغَتْ بك، وهي التي لا نُطِيق [1].


2- موقف للصحابي الحباب بن المنذر بن الجموح رضي الله عنه:
لما سار رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بدر، نزل على أدنى ماء هناك؛ أي: أول ماء وجده، فتقدم إليه الحباب بن المنذر رضي الله عنه، فقال: يا رسول الله، هذا المنزل الذي نزلته، منزل أنزلكه الله، فليس لنا أن نجاوزه، أو منزل نزلته للحرب والمكيدة؟ فقال: ((بل منزل نزلته للحرب والمكيدة))، فقال: يا رسول الله، إن هذا ليس بمنزل؛ ولكن سِرْ بنا حتى ننزل على أدنى ماء يلي القوم، ونغور ما وراءه من القلب، ونستقي الحياض، فيكون لنا ماء، وليس لهم ماء، فسار رسول الله صلى الله عليه وسلم، ففعل كذلك[2].

3- موقف للصحابي أبي طلحة مع زوجته رضي الله عنهما:
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: اشتكى ابنٌ لأبي طلحة، قال: فمات، وأبو طلحة خارج، فلما رأت امرأتُه أنه قد مات، هيَّأت شيئًا، ونحته في جانب البيت، فلما جاء أبو طلحة، قال: كيف الغلام؟ قالت: قد هدأتْ نفسُه، وأرجو أن يكون قد استراح، وظن أبو طلحة أنها صادقة، قال: فبات، فلمـا أصبح اغتسل، فلما أراد أن يخرج أعلمَتْه أنه قد مات، فصلى مع النبي صلى الله عليه وسلم، ثم أخبر النبي صلى الله عليه وسلم بما كان منهما، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لعل الله أن يبارك لكما في ليلتكما))، قال سفيان: فقال رجل من الأنصار: فرأيت لهما تسعة أولاد كلهم قد قرأ القرآن[3].

4- موقف للصحابي أبي الدحداح مع زوجته رضي الله عنهما:
عن أنس رضي الله عنه أن رجلًا قال: يا رسول الله، إن لفلان نخلةً، وأنا أقيم حائطي بها، فأْمُرْه أن يعطيني حتى أقيم حائطي بها، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: ((أعطها إيَّاه بنخلة في الجنة))، فأبى، فأتاه أبو الدَّحْداح، فقال: بعني نخلتك بحائطي، ففعل، فأتى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، إني قد ابتعتُ النخلة بحائطي، قال: فاجعلها له، فقد أعطيتكها، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((كم من عِذْقٍ رَداحٍ لأبي الدَّحْداح في الجنة))؛ قالها مرارًا قال: فأتى امرأته، فقال: يا أمَّ الدحداح، اخرُجي من الحائط، فإني قد بعتُه بنخلة في الجنة. فقالت: ربِح البيع، أو كلمةً تُشبهها [4].



5- موقف للصحابي أسيد بن حضير رضي الله عنهما:
كان أسيد بن حضير رضي الله عنهما رجلًا صالحًا ضاحكًا مليحـًا، فبينما هو عند رسول الله صلى الله عليه وسلم يُحدِّث القوم، ويُضحكهم، فطعن رسول الله صلى الله عليه وسلم في خاصرته، فقال: أوجعتني، قال: ((اقتص))، قال: يا رسول الله، إن عليك قميصًا، ولم يكن علي قميص، قال: فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم قميصه، فاحتضنه، ثم جعل يقبل كشحه [الخصر: وهو ما بين الخاصرة إلى الضلع الخلفي]، فقال: بأبي أنت وأمي يا رسول الله، أردت هذا [5]

6- موقف للصحابي أبي أيوب رضي الله عنه:
عن أفلح مولى أبي أيوب، عن أبي أيوب رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم، نزل عليه، فنزل النبي صلى الله عليه وسلم في السفـل، وأبو أيوب في العلو، قال: فانتبه أبو أيوب ليلةً، فقال: نمشي فوق رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم، فتنحوا فباتوا في جانب، ثم قال للنبي صلى الله عليه وسلـم، فقـال النبي صلى الله عليه وسلم: ((السفل أرفق))، فقال: لا أعلو سقيفةً أنت تحتها، فتحول النبي صلى الله عليه وسلم في العلو وأبو أيوب في السفل [6].

7- موقف للصحابي ربعي بن عامر رضي الله عنه:
أرسل سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قبل القادسية ربعي بن عامر رسولًا إلى رستم قائد الجيوش الفارسية وأميرهم، فدخل عليه، وقد زيَّنوا مجلسه بالنمارق، والزرابي الحرير، وأظهر اليواقيت، واللآلئ الثمينة العظيمة، وعليه تاج وغير ذلك من الأمتعة الثمينة، وقد جلس على سرير من ذهب، ودخل ربعي رضي الله عنه بثياب صفيقة، وترس وفرس قصيرة، ولم يزل راكبها حتى داس بها على طرف البساط، ثم نزل وربطها ببعض تلك الوسائد، وأقبل عليه سلاحه ودرعه وبيضته على رأسه، فقالوا له: ضع سلاحك، قال: إني لم آتكم، وإنما جئتكم حين دعوتموني، فإن تركتموني هكذا وإلا رجعت؛ فقال رستم: آذنوا له، فأقبل يتوكَّأ على رمحه فوق النمارق، فخرق عامتها، فقالوا: ما جاء بكم؟ قال: الله ابتعثنا لنخرج من شاء من عبادة العباد إلى عبادة الله، ومن ضيق الدنيا إلى سعتها، ومـن جور الأديان إلى عدل الإسلام[7].



8- موقف للصحابي عبدالله بن مسعود رضي الله عنه: قال ابن إسحاق: وحدثني يحيى بن عروة بن الزبير، عن أبيه رضي الله عنه قال: كان أول من جهر بالقرآن بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: اجتمع يومًا أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالوا: والله ما سمعت قريش هذا القرآن يجهر لها به قط، فمن رجل يُسمعهموه؟ فقال عبدالله بن مسعود: أنا، قالوا: إنَّا نخشاهم عليك، إنما نريد رجلًا له عشيرة يمنعونه من القوم إن أرادوه، قال: دعوني فإن الله سيمنعني، قال: فغدا ابن مسعود حتى أتى المقام في الضحى، وقريش في أنديتها، حتى قام عند المقام، ثم قرأ: [بسم الله الرحمن الرحيم]، رافعًا بها صوته: ﴿ الرَّحْمَنُ * عَلَّمَ الْقُرْآنَ ﴾ [الرحمن: 1، 2]، قال: ثم استقبلها يقرؤها، قال: فتأملوه، فجعلوا يقولون: ماذا قال ابن أم عبد؟ قال: ثم قالوا: إنه ليتلو بعض ما جاء به محمد، فقاموا إليه فجعلوا يضربون في وجهه، وجعل يقرأ حتى بلغ منها ما شاء الله أن يبلغ، ثم انصرف إلى أصحابه، وقد أثروا في وجهه، فقالوا له: هذا الذي خشينا عليك، فقال: ما كان أعداء الله أهون عليَّ منهم الآن، ولئن شئتم لأغادينهم بمثلها غدًا، قالوا: لا، حسبك، قد أسمعتهم ما يكرهون[8].


9- موقف للصحابي جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه:

عندما سأله النجاشي عن الدين الذي اعتنقوه، فقال له جعفر رضي الله عنه: أيها الملك، كنا قومًا على الشرك: نعبد الأوثان، ونأكل الميتة، ونسيء الجوار، ونستحل المحارم، بعضنا من بعض في سفك الدماء، وغيرها لا نحل شيئًا ولا نحرمه، فبعث الله إلينا نبيًّا من أنفسنا، نعرف وفاءه، وصدقه، وأمانته، فدعانا إلى أن نعبد الله وحده لا شريك له، ونصل الرحم، ونحسن الجوار، ونصلي، ونصوم، ولا نعبد غيره[9].




10- موقف للصحابي عمير بن الحمام الأنصاري رضي الله عنه:

في غزوة بدر قال الصحابي الجليل: عمير بن الحمام الأنصاري رضي الله عنه: يا رسول الله، جنة عرضها السموات والأرض، قال: نعم، قال: بخ، بخ، فقـال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما يحملك على قولك: بخ، بخ، قال: لا والله يا رسول الله، إلا رجاءة أن أكون من أهلها، قال: فإنك من أهلها، فأخرج تمرات من قرنه، فجعل يأكل منهنَّ، ثم قـال: لئن أنا حييت حتى آكل تمراتي هـذه، إنها لحياة طويلة، قال: فرمى بما كان معه من التمر، ثم قاتلهم حتى قُتِل[10].


11- موقف للصحابي بلال بن رباح رضي الله عنه:

عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: كان أول من أظهر إسلامه سبعة: رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأبو بكر، وعمار، وأمه سُمية، وصهيب، وبلال، والمقداد، فأما رسول الله صلى الله عليه وسلم، فمنعه الله بعمه أبي طالب، وأما أبو بكر، فمنعه الله بقومه، وأما سائرهم فأخذهم المشركون، وألبسوهم أدراع الحديد، وصهروهم في الشمس، فما منهم من أحد إلا وقد وأتاهم على ما أرادوا، إلا بلالًا، فإنه هانت عليه نفسه في الله، وهان على قومه، فأخذوه فأعطوه الولدان، فجعلوا يطوفون به في شعاب مكة، وهـو يقول: أحد أحد[11].


12- موقف للصحابي كعب بن مالك رضي الله عنه:

حين قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما خلفك؟ ألم تكن قد ابتعت ظهرك؟ فقلت: بلى، إني والله لو جلست عند غيرك من أهل الدنيا، لرأيت أن سأخرج من سخطه بعذر، ولقد أعطيت جدلًا، ولكني والله لقـد علـمت، لئن حدثتك اليـوم حديث كذب ترضى به عني، ليوشكن الله أن يسخطك عليَّ، ولئن حدثتك حديث صدق تجـد عليَّ فيه إني لأرجـو فيه عفـو الله[12].


13- موقف للصحابي سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه:

أنه قال: كنت بارًّا بأمي، فأسلمت، فقالت: لتدعنَّ دينك، أو لا آكل ولا أشرب حتى أموت، فتُعيَّر بي، ويقال: يا قاتل أمه، وبقيت يومًا ويومًا، فقلت: يا أماه، لو كانت لك مائة نفس، فخرجت نفسًا نفسًا ما تركت ديني هذا، فإن شئت فكلي، وإن شئت فلا تأكلي، فلما رأت ذلك أكلت، ونزلت: ﴿ وَإِنْ جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ [العنكبوت: 8][13].


14- موقف للصحابي حنظلة الأسيدي رضي الله عنه:

عن حنظلة الأسيدي رضي الله عنه، وكـان مـن كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لقيني أبو بكـر رضي الله عنه، فقال: كيف أنت يا حنظلة؟ قال: قلت نافق حنظلة، قال: سبحان الله، ما تقول؟ قـال: قلت نكون عند رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكـرنا بالنار والجنة، حتى كأنا رأيَ عينٍ، فإذا خرجنا من عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، عافسنا الأزواج والأولاد والضيعات، نسينا كثيرًا[14].



[1] ابن حنبل؛ المسند، حديث رقم: 12236.

[2] البيهقي؛ دلائل النبوة، حديث رقم: 874.

[3] البخاري؛ صحيح البخاري، حديث رقم: 1301.

[4] ابن حنبل؛ المسند، حديث رقم: 12025.

[5] الحاكم؛ المستدرك، حديث رقم: 5264.

[6] مسلم؛ صحيح مسلم، حديث رقم: 5358.

[7] الطبري؛ تاريخ الطبري، ج3، ص 34.

[8] ( السهيلي، الروض الأنف، ج 2، ص 81 ).


[9] (ابن إسحاق، السيرة النبوية، ص 75 ).


[10] ( مسلم، صحيح مسلم، حديث رقم: 4915).


[11] ( ابن ماجه، سنن ابن ماجه، حديث رقم: 150).


[12] ( البخاري، صحيح البخاري، حديث رقم: 4418 ).


[13] (البغوي، معالم التنزيل، ج 6، ص 2).


[14] (مسلم، صحيح مسلم، حديث رقم: 6966 ).



د. عبدالرحمن بن سعيد الحازمي

شبكة الالوكة

















الكلمات الدلالية (Tags)
لبعض, مواقف, الله, الصحابة, رضوان, على, عليهم, في, إيمانهم, واعتمادهم, قوة


الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
شبه الله تعالى الذين لم يعملوا بالكتاب المنزل عليهم بالحمار لماذا شبههم بذلك؟ ريم مدحت قسم المول - السوق الالكتروني 0 02-10-2024 09:23 AM
مواقف من ثبات الصحابة في المرحلة المكية اميرة نفسى قصص الأنبياء والرسل والصحابة 0 02-25-2019 04:29 PM
تصميمات لا إله إلا الله محمد رسول الله متحركة للتواقيع.خلفيات لا اله الا الله محمد رسول الله متحركه فريده صور فواصل واكسسوارات 3 09-16-2018 10:01 PM
مواقف من ثبات الصحابة في المرحلة المكية همسة حنين قصص الأنبياء والرسل والصحابة 3 08-29-2018 04:18 AM
موقف الصحابة من محطات ضيق الحال فى حياة الرسول صلى الله عليه وسلم بحلم بالفرحة السنة النبوية الشريفة 2 08-29-2018 04:03 AM


الساعة الآن 05:12 PM.


Powered by vBulletin Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd Trans
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

خيارات الاستايل

  • عام
  • اللون الأول
  • اللون الثاني
  • الخط الصغير
  • اخر مشاركة
  • لون الروابط
إرجاع خيارات الاستايل