Warning: Division by zero in [path]/includes/class_postbit.php(294) : eval()'d code on line 80
حتى لاتكوني هاجرة للقرآن الكريم اقرئي هذا الورد اليسير تفسيرالحجر من 44: 14 - منتدي عالمك
للنساء فقط

القرآن الكريم

كل ما يخص القرآن الكريم من تجويد وتفسير وكتابة, القرآن الكريم mp3,حفظ وتحميل واستماع. تفسير وحفظ القران,القران الكريم صوت,ادعية و اذكار يوجد هنا قراءة القرآن أدعية أذكار شريفة و أحاديث إسلامية,القران الكريم قراءة,انشطة حفظ القرآن الكريم و التفسير و التجويد,تنزيل القران الكريم على الجوال,القران الكريم بصوت احمد العجمي.

نسخ رابط الموضوع
https://vb.3almc.com/showthread.php?t=17877
2633 0
10-13-2019
#1  

Vtحتى لاتكوني هاجرة للقرآن الكريم اقرئي هذا الورد اليسير تفسيرالحجر من 44: 14


حتى لاتكوني هاجرة للقرآن الكريم اقرئي هذا الورد اليسير تفسيرالحجر من 44: 14
حتى لاتكوني هاجرة للقرآن الكريم اقرئي هذا الورد اليسير تفسيرالحجر من 44: 14
وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَابًا مِنَ السَّمَاءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ ( 14 ) لَقَالُوا إِنَّمَا سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَسْحُورُونَ ( 15 ) .
أي: ولو جاءتهم كل آية عظيمة لم يؤمنوا وكابروا ( وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَابًا مِنَ السَّمَاءِ ) فصاروا يعرجون فيه، ويشاهدونه عيانا بأنفسهم لقالوا من ظلمهم وعنادهم منكرين لهذه الآية: ( إِنَّمَا سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا ) أي: أصابها سكر وغشاوة حتى رأينا ما لم نر، ( بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَسْحُورُونَ ) أي: ليس هذا بحقيقة، بل هذا سحر، وقوم وصلت بهم الحال إلى هذا الإنكار، فإنهم لا مطمع فيهم ولا رجاء، ثم ذكر الآيات الدالات على ما جاءت به الرسل من الحق فقال:

وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا وَزَيَّنَّاهَا لِلنَّاظِرِينَ ( 16 ) وَحَفِظْنَاهَا مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ ( 17 ) إِلا مَنِ اسْتَرَقَ السَّمْعَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ مُبِينٌ ( 18 ) وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ وَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْزُونٍ ( 19 ) وَجَعَلْنَا لَكُمْ فِيهَا مَعَايِشَ وَمَنْ لَسْتُمْ لَهُ بِرَازِقِينَ ( 20 ) .
يقول تعالى - مبينا كمال اقتداره ورحمته بخلقه- : ( وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا ) أي: نجوما كالأبراج والأعلام العظام يهتدى بها في ظلمات البر والبحر، ( وَزَيَّنَّاهَا لِلنَّاظِرِينَ ) فإنه لولا النجوم لما كان للسماء هذا المنظر البهي والهيئة العجيبة، وهذا مما يدعو الناظرين إلى التأمل فيها والنظر في معانيها والاستدلال بها على باريها.
( وَحَفِظْنَاهَا مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ رَجِيمٍ ) إذا استرق السمع أتبعته الشهب الثواقب فبقيت السماء ظاهرها مجملا بالنجوم النيرات وباطنها محروسا ممنوعا من الآفات.
( إِلا مَنِ اسْتَرَقَ السَّمْعَ ) أي: في بعض الأوقات قد يسترق بعض الشياطين السمع بخفية واختلاس، ( فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ مُبِينٌ ) أي: بين منير يقتله أو يخبله. فربما أدركه الشهاب قبل أن يوصلها الشيطان إلى وليه فينقطع خبر السماء عن الأرض، وربما ألقاها إلى وليه قبل أن يدركه الشهاب فيضمُّها ويكذب معها مائة كذبة، ويستدل بتلك الكلمة التي سمعت من السماء.
( وَالأرْضَ مَدَدْنَاهَا ) أي: وسعناها سعة يتمكن الآدميون والحيوانات كلها على الامتداد بأرجائها والتناول
من أرزاقها والسكون في نواحيها.
( وَأَلْقَيْنَا فِيهَا رَوَاسِيَ ) أي: جبالا عظاما تحفظ الأرض بإذن الله أن تميد وتثبتها أن تزول ( وَأَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْزُونٍ ) أي: نافع متقوم يضطر إليه العباد والبلاد ما بين نخيل وأعناب وأصناف الأشجار وأنواع النبات.
( وَجَعَلْنَا لَكُمْ فِيهَا مَعَايِشَ ) من الحرث ومن الماشية ومن أنواع المكاسب والحرف. ( وَمَنْ لَسْتُمْ لَهُ بِرَازِقِينَ ) أي: أنعمنا عليكم بعبيد وإماء وأنعام لنفعكم ومصالحكم وليس عليكم رزقها، بل خولكم الله إياها وتكفل بأرزاقها.

وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلا عِنْدَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلا بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ ( 21 ) .
أي: جميع الأرزاق وأصناف الأقدار لا يملكها أحد إلا الله، فخزائنها بيده يعطي من يشاء، ويمنع من يشاء، بحسب حكمته ورحمته الواسعة، ( وَمَا نُنزلُهُ ) أي: المقدر من كل شيء من مطر وغيره، ( إِلا بِقَدَرٍ مَعْلُومٍ ) فلا يزيد على ما قدره الله ولا ينقص منه.
وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ وَمَا أَنْتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ ( 22 ) .
أي: وسخرنا الرياح، رياح الرحمة تلقح السحاب، كما يلقح الذكر الأنثى، فينشأ عن ذلك الماء بإذن الله، فيسقيه الله العباد ومواشيهم وأرضهم، ويبقى في الأرض مدخرا لحاجاتهم وضروراتهم ما هو مقتضى قدرته ورحمته، ( وَمَا أَنْتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ ) أي: لا قدرة لكم على خزنه وادخاره، ولكن الله يخزنه لكم ويسلكه ينابيع في الأرض رحمة بكم وإحسانا إليكم.
وَإِنَّا لَنَحْنُ نُحْيِي وَنُمِيتُ وَنَحْنُ الْوَارِثُونَ ( 23 ) وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنْكُمْ وَلَقَدْ عَلِمْنَا الْمُسْتَأْخِرِينَ ( 24 ) وَإِنَّ رَبَّكَ هُوَ يَحْشُرُهُمْ إِنَّهُ حَكِيمٌ عَلِيمٌ ( 25 ) .
أي: هو وحده لا شريك له الذي يحيي الخلق من العدم بعد أن لم يكونوا شيئا مذكورا ويميتهم لآجالهم التي قدرها ( وَنَحْنُ الْوَارِثُونَ ) كقوله: إِنَّا نَحْنُ نَرِثُ الأَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَإِلَيْنَا يُرْجَعُونَ وليس ذلك بعزيز ولا ممتنع على الله فإنه تعالى يعلم المستقدمين من الخلق والمستأخرين منهم ويعلم ما تنقص الأرض منهم وما تفرق من أجزائهم، وهو الذي قدرته لا يعجزها معجز فيعيد عباده خلقا جديدا ويحشرهم إليه.
( إِنَّهُ حَكِيمٌ ) يضع الأشياء مواضعها، وينزلها منازلها، ويجازي كل عامل بعمله، إن خيرا فخير، وإن شرا فشر.
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ ( 26 ) وَالْجَانَّ خَلَقْنَاهُ مِنْ قَبْلُ مِنْ نَارِ السَّمُومِ ( 27 ) وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ ( 28 ) فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ ( 29 ) فَسَجَدَ الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ ( 30 ) إِلا إِبْلِيسَ أَبَى أَنْ يَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ ( 31 ) .
يذكر تعالى نعمته وإحسانه على أبينا آدم عليه السلام، وما جرى من عدوه إبليس، وفي ضمن ذلك التحذير لنا من شره وفتنته فقال تعالى: ( وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإنْسَانَ ) أي آدم عليه السلام ( مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ ) أي: من طين قد يبس بعد ما خمر حتى صار له صلصلة وصوت، كصوت الفخار، والحمأ المسنون: الطين المتغير لونه وريحه من طول مكثه.
( وَالْجَانَّ ) وهو: أبو الجن أي: إبليس ( خَلَقْنَاهُ مِنْ قَبْلُ ) خلق آدم ( مِنْ نَارِ السَّمُومِ ) أي: من النار الشديدة الحرارة، فلما أراد الله خلق آدم قال للملائكة: ( إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ فَإِذَا سَوَّيْتُهُ ) جسدا تاما ( وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ ) فامتثلوا أمر ربهم.
( فَسَجَدَ الْمَلائِكَةُ كُلُّهُمْ أَجْمَعُونَ ) تأكيد بعد تأكيد ليدل على أنه لم يتخلف منهم أحد، وذلك تعظيما لأمر الله وإكراما لآدم حيث علم ما لم يعلموا.
( إِلا إِبْلِيسَ أَبَى أَنْ يَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ ) وهذه أول عداوته لآدم وذريته.

قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا لَكَ أَلا تَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ ( 32 ) قَالَ لَمْ أَكُنْ لأَسْجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقْتَهُ مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ ( 33 ) قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ ( 34 ) وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ ( 35 ) قَالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ ( 36 ) قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ ( 37 ) إِلَى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ ( 38 ) قَالَ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الأَرْضِ وَلأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ ( 39 ) إِلا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ ( 40 ) قَالَ هَذَا صِرَاطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ ( 41 ) إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ ( 42 ) وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ ( 43 ) لَهَا سَبْعَةُ أَبْوَابٍ لِكُلِّ بَابٍ مِنْهُمْ جُزْءٌ مَقْسُومٌ ( 44 ) .
قال الله: ( يَا إِبْلِيسُ مَا لَكَ أَلا تَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ * قَالَ لَمْ أَكُنْ لأسْجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقْتَهُ مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ ) فاستكبر على أمر الله وأبدى العداوة لآدم وذريته وأعجب بعنصره وقال أنا خير من آدم .
( قَالَ ) الله معاقبا له على كفره واستكباره ( فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ ) أي مطرود مبعد من كل خير ( وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ ) أي الذم والعيب والبعد عن رحمة الله ( إِلَى يَوْمِ الدِّينِ ) ففيها وما أشبهها دليل على أنه سيستمر على كفره وبعده من الخير
( قَالَ رَبِّ فَأَنْظِرْنِي ) أي أمهلني ( إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ * قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ * إِلَى يَوْمِ الْوَقْتِ الْمَعْلُومِ ) وليس إجابة الله لدعائه كرامة في حقه وإنما ذلك امتحان وابتلاء من الله له وللعباد ليتبين الصادق الذي يطيع مولاه دون عدوه ممن ليس كذلك ولذلك حذرنا منه غاية التحذير وشرح لنا ما يريده منا
( قَالَ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لأزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الأرْضِ ) أي أزين لهم الدنيا وأدعوهم إلى إيثارها على الأخرى حتى يكونوا منقادين لكل معصية ( وَلأغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ ) أي أصدهم كلهم عن الصراط المستقيم ( إِلا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ ) أي الذين أخلصتهم واجتبيتهم لإخلاصهم وإيمانهم وتوكلهم
قال الله تعالى ( هَذَا صِرَاطٌ عَلَيَّ مُسْتَقِيمٌ ) أي معتدل موصل إليَّ وإلى دار كرامتي
( إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ ) تميلهم به إلى ما تشاء من أنواع الضلالات بسبب عبوديتهم لربهم وانقيادهم لأوامره أعانهم الله وعصمهم من الشيطان
( إِلا مَنِ اتَّبَعَكَ ) فرضي بولايتك وطاعتك بدلا من طاعة الرحمن ( مِنَ الْغَاوِينَ ) والغاوي ضد الراشد فهو الذي عرف الحق وتركه والضال الذي تركه من غير علم منه به
( وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ ) أي إبليس وجنوده ( لَهَا سَبْعَةُ أَبْوَابٍ ) كل باب أسفل من الآخر ( لِكُلِّ بَابٍ مِنْهُمْ ) أي من أتباع إبليس ( جُزْءٌ مَقْسُومٌ ) بحسب أعمالهم قال الله تعالى فَكُبْكِبُوا فِيهَا هُمْ وَالْغَاوُونَ * وَجُنُودُ إِبْلِيسَ أَجْمَعُونَ
ولما ذكر تعالى ما أعد لأعدائه أتباع إبليس من النكال والعذاب الشديد ذكر ما أعد لأوليائه من الفضل العظيم والنعيم المقيم فقال
https://www.youtube.com/watch?v=SY5o_LCP8YU

https://www.youtube.com/watch?v=0mz6UTIPR_0
https://www.youtube.com/watch?v=-7B2-S0n3uU
https://www.youtube.com/watch?v=lXePp7i_sJA

https://www.youtube.com/watch?v=Mc7WKvPGIYY
https://www.youtube.com/watch?v=8bxnTxjqrR0

تفسير السعدي
حتى لاتكوني هاجرة للقرآن الكريم اقرئي هذا الورد اليسير تفسيرالحجر من 44: 14



اظهار التوقيع
توقيع
ساحرة الجنوب









الكلمات الدلالية (Tags)
14, 44:, للقرآن, لاتكوني, من, اليسير, الورد, الكريم, اقرئي, تفسيرالحجر, حتى, هاجرة, إذا

أدوات الموضوع

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حتى لاتكوني هاجرة للقرآن الكريم اقرئي هذا الورد اليسير تفسيرالحجر من 45:77 ساحرة الجنوب القرآن الكريم 0 10-13-2019 04:43 PM
حتى لا تكوني هاجرة للقرآن الكريم اقرئي هذا الورد اليسير تفسير يونس59:70 موجوع قلبى القرآن الكريم 0 09-08-2019 01:16 AM
حتى لا تكوني هاجرة للقرآن الكريم اقرئي هذا الورد اليسير تفسير يونس18:27 قمر المنتدى القرآن الكريم 0 09-03-2019 05:41 PM
حتى لا تكوني هاجرة للقرآن الكريم اقرئي هذا الورد اليسير تفسيريونس1:10 همسة حنين القرآن الكريم 0 09-02-2019 12:20 AM
حتى لا تكوني هاجرة للقرآن الكريم اقرئي هذا الورد اليسير تفسيربراءة 120:129 همسة حنين القرآن الكريم 0 08-31-2019 05:06 PM


الساعة الآن 12:58 AM.


Powered by vBulletin Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd Trans
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

خيارات الاستايل

  • عام
  • اللون الأول
  • اللون الثاني
  • الخط الصغير
  • اخر مشاركة
  • لون الروابط
إرجاع خيارات الاستايل