Warning: Division by zero in [path]/includes/class_postbit.php(294) : eval()'d code on line 80
حتى لاتكوني هاجرة للقرآن الكريم اقرئي هذا الورد اليسير تفسيرالحجر من 45:77 - منتدي عالمك
للنساء فقط

القرآن الكريم

كل ما يخص القرآن الكريم من تجويد وتفسير وكتابة, القرآن الكريم mp3,حفظ وتحميل واستماع. تفسير وحفظ القران,القران الكريم صوت,ادعية و اذكار يوجد هنا قراءة القرآن أدعية أذكار شريفة و أحاديث إسلامية,القران الكريم قراءة,انشطة حفظ القرآن الكريم و التفسير و التجويد,تنزيل القران الكريم على الجوال,القران الكريم بصوت احمد العجمي.

نسخ رابط الموضوع
https://vb.3almc.com/showthread.php?t=17870
2932 0
10-13-2019
#1  

1990 1164038134حتى لاتكوني هاجرة للقرآن الكريم اقرئي هذا الورد اليسير تفسيرالحجر من 45:77


حتى لاتكوني هاجرة للقرآن الكريم اقرئي هذا الورد اليسير تفسيرالحجر من 45:77

حتى لاتكوني هاجرة للقرآن الكريم اقرئي هذا الورد اليسير تفسيرالحجر من 45:77
إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ ( 45 ) ادْخُلُوهَا بِسَلامٍ آمِنِينَ ( 46 ) وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ ( 47 ) لا يَمَسُّهُمْ فِيهَا نَصَبٌ وَمَا هُمْ مِنْهَا بِمُخْرَجِينَ ( 48 ) نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ( 49 ) وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الأَلِيمُ ( 50 ) .
يقول تعالى: ( إِنَّ الْمُتَّقِينَ ) الذين اتقوا طاعة الشيطان وما يدعوهم إليه من جميع الذنوب والعصيان ( فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ ) قد احتوت على جميع الأشجار وأينعت فيها جميع الثمار اللذيذة في جميع الأوقات.
ويقال لهم حال دخولها: ( ادْخُلُوهَا بِسَلامٍ آمِنِينَ ) من الموت والنوم والنصب، واللغوب وانقطاع شيء من النعيم الذي هم فيه أو نقصانه ومن المرض، والحزن والهم وسائر المكدرات، ( وَنزعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ ) فتبقى قلوبهم سالمة من كل دغل وحسد متصافية متحابة ( إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ ) .

دل ذلك على تزاورهم واجتماعهم وحسن أدبهم فيما بينهم في كون كل منهم مقابلا للآخر لا مستدبرا له متكئين على تلك السرر المزينة بالفرش واللؤلؤ وأنواع الجواهر.
( لا يَمَسُّهُمْ فِيهَا نَصَبٌ ) لا ظاهر ولا باطن، وذلك لأن الله ينشئهم نشأة وحياة كاملة لا تقبل شيئا من الآفات، ( وَمَا هُمْ مِنْهَا بِمُخْرَجِينَ ) على سائر الأوقات.
ولما ذكر ما يوجب الرغبة والرهبة من مفعولات الله من الجنة والنار، ذكر ما يوجب ذلك من أوصافه تعالى فقال: ( نَبِّئْ عِبَادِي ) أي: أخبرهم خبرا جازما مؤيدا بالأدلة، ( أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ) فإنهم إذا عرفوا كمال رحمته، ومغفرته سَعَوا في الأسباب الموصلة لهم إلى رحمته وأقلعوا عن الذنوب وتابوا منها، لينالوا مغفرته.
ومع هذا فلا ينبغي أن يتمادى بهم الرجاء إلى حال الأمن والإدلال، فنبئهم ( وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الألِيمُ ) أي: لا عذاب في الحقيقة إلا عذاب الله الذي لا يقادر قدره ولا يبلغ كنهه نعوذ به من عذابه، فإنهم إذا عرفوا أنه ( لا يُعَذِّبُ عَذَابَهُ أَحَدٌ * وَلا يُوثِقُ وَثَاقَهُ أَحَدٌ حذروا وأبعدوا عن كل سبب يوجب لهم العقاب، فالعبد ينبغي أن يكون قلبه دائما بين الخوف والرجاء، والرغبة والرهبة، فإذا نظر إلى رحمة ربه ومغفرته وجوده وإحسانه، أحدث له ذلك الرجاء والرغبة، وإذا نظر إلى ذنوبه وتقصيره في حقوق ربه، أحدث له الخوف والرهبة والإقلاع عنها.
وَنَبِّئْهُمْ عَنْ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ ( 51 ) .
يقول تعالى لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم: ( وَنَبِّئْهُمْ عَنْ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ ) أي: عن تلك القصة العجيبة فإن في قصك عليهم أنباء الرسل وما جرى لهم ما يوجب لهم العبرة والاقتداء بهم، خصوصا إبراهيم الخليل، الذي أمرنا الله أن نتبع ملته، وضيفه هم الملائكة الكرام أكرمه الله بأن جعلهم أضيافه.
إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقَالُوا سَلامًا قَالَ إِنَّا مِنْكُمْ وَجِلُونَ ( 52 ) قَالُوا لا تَوْجَلْ إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلامٍ عَلِيمٍ ( 53 ) قَالَ أَبَشَّرْتُمُونِي عَلَى أَنْ مَسَّنِيَ الْكِبَرُ فَبِمَ تُبَشِّرُونَ ( 54 ) قَالُوا بَشَّرْنَاكَ بِالْحَقِّ فَلا تَكُنْ مِنَ الْقَانِطِينَ ( 55 ) قَالَ وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلا الضَّالُّونَ ( 56 ) .
( إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقَالُوا سَلامًا ) أي: سلموا عليه فرد عليهم ( قَالَ إِنَّا مِنْكُمْ وَجِلُونَ ) أي: خائفون، لأنه لما دخلوا عليه وحسبهم ضيوفا ذهب مسرعا إلى بيته فأحضر لهم ضيافتهم، عجلا حنيذا فقدمه إليهم، فلما رأى أيديهم لا تصل، إليه خاف منهم أن يكونوا لصوصا أو نحوهم.
فـ ( قَالُوا ) له: ( لا تَوْجَلْ إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلامٍ عَلِيمٍ ) وهو إسحاق عليه الصلاة والسلام، تضمنت هذه البشارة بأنه ذكر لا أنثى عليم أي: كثير العلم، وفي الآية الأخرى وَبَشَّرْنَاهُ بِإِسْحَاقَ نَبِيًّا مِنَ الصَّالِحِينَ
فقال لهم متعجبا من هذه البشارة: ( أَبَشَّرْتُمُونِي ) بالولد ( عَلَى أَنْ مَسَّنِيَ الْكِبَرُ ) وصار نوع إياس منه ( فَبِمَ تُبَشِّرُونَ ) أي: على أي وجه تبشرون وقد عدمت الأسباب؟
( قَالُوا بَشَّرْنَاكَ بِالْحَقِّ ) الذي لا شك فيه لأن الله على كل شيء قدير، وأنتم بالخصوص - يا أهل هذا البيت- رحمة الله وبركاته عليكم فلا يستغرب فضل الله وإحسانه إليكم.
( فَلا تَكُنْ مِنَ الْقَانِطِينَ ) الذين يستبعدون وجود الخير، بل لا تزال راجيا لفضل الله وإحسانه، وبره وامتنانه، فأجابهم إبراهيم بقوله: ( وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلا الضَّالُّونَ ) الذين لا علم لهم بربهم، وكمال اقتداره وأما من أنعم الله عليه بالهداية والعلم العظيم، فلا سبيل إلى القنوط إليه لأنه يعرف من كثرة الأسباب والوسائل والطرق لرحمة الله شيئا كثيرا، ثم لما بشروه بهذه البشارة، عرف أنهم مرسلون لأمر مهم.


قَالَ فَمَا خَطْبُكُمْ أَيُّهَا الْمُرْسَلُونَ ( 57 ) قَالُوا إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَى قَوْمٍ مُجْرِمِينَ ( 58 ) إِلا آلَ لُوطٍ إِنَّا لَمُنَجُّوهُمْ أَجْمَعِينَ ( 59 ) إِلا امْرَأَتَهُ قَدَّرْنَا إِنَّهَا لَمِنَ الْغَابِرِينَ ( 60 ) فَلَمَّا جَاءَ آلَ لُوطٍ الْمُرْسَلُونَ ( 61 ) قَالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ مُنْكَرُونَ ( 62 ) قَالُوا بَلْ جِئْنَاكَ بِمَا كَانُوا فِيهِ يَمْتَرُونَ ( 63 ) وَأَتَيْنَاكَ بِالْحَقِّ وَإِنَّا لَصَادِقُونَ ( 64 ) فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ وَاتَّبِعْ أَدْبَارَهُمْ وَلا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَحَدٌ وَامْضُوا حَيْثُ تُؤْمَرُونَ ( 65 ) وَقَضَيْنَا إِلَيْهِ ذَلِكَ الأَمْرَ أَنَّ دَابِرَ هَؤُلاءِ مَقْطُوعٌ مُصْبِحِينَ ( 66 ) وَجَاءَ أَهْلُ الْمَدِينَةِ يَسْتَبْشِرُونَ ( 67 ) قَالَ إِنَّ هَؤُلاءِ ضَيْفِي فَلا تَفْضَحُونِ ( 68 ) وَاتَّقُوا اللَّهَ وَلا تُخْزُونِ ( 69 ) قَالُوا أَوَلَمْ نَنْهَكَ عَنِ الْعَالَمِينَ ( 70 ) .
أي: ( قَالَ ) الخليل عليه السلام للملائكة: ( فَمَا خَطْبُكُمْ أَيُّهَا الْمُرْسَلُونَ ) أي: ما شأنكم ولأي شيء أرسلتم؟
( قَالُوا إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَى قَوْمٍ مُجْرِمِينَ ) أي: كثر فسادهم وعظم شرهم، لنعذبهم ونعاقبهم، ( إِلا آلَ لُوطٍ ) أي: إلا لوطا وأهله ( إِلا امْرَأَتَهُ قَدَّرْنَا إِنَّهَا لَمِنَ الْغَابِرِينَ ) أي: الباقين بالعذاب، وأما لوط فسنخرجنه وأهله وننجيهم منها، فجعل إبراهيم يجادل الرسل في إهلاكهم ويراجعهم، فقيل له: يَا إِبْرَاهِيمُ أَعْرِضْ عَنْ هَذَا إِنَّهُ قَدْ جَاءَ أَمْرُ رَبِّكَ وَإِنَّهُمْ آتِيهِمْ عَذَابٌ غَيْرُ مَرْدُودٍ فذهبوا منه.
( فَلَمَّا جَاءَ آلَ لُوطٍ الْمُرْسَلُونَ * قَالَ ) لهم لوط ( إِنَّكُمْ قَوْمٌ مُنْكَرُونَ ) أي لا أعرفكم ولا أدري من أنتم
( قَالُوا بَلْ جِئْنَاكَ بِمَا كَانُوا فِيهِ يَمْتَرُونَ ) أي جئناك بعذابهم الذي كانوا يشكون فيه ويكذبونك حين تعدهم به ( وَأَتَيْنَاكَ بِالْحَقِّ ) الذي ليس بالهزل ( وَإِنَّا لَصَادِقُونَ ) فيما قلنا لك
( فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ ) أي في أثنائه حين تنام العيون ولا يدري أحد عن مسراك ( وَلا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَحَدٌ ) أي بادروا وأسرعوا ( وَامْضُوا حَيْثُ تُؤْمَرُونَ ) كأن معهم دليلا يدلهم إلى أين يتوجهون ( وَقَضَيْنَا إِلَيْهِ ذَلِكَ ) أي أخبرناه خبرا لا مثنوية فيه ( أَنَّ دَابِرَ هَؤُلاءِ مَقْطُوعٌ مُصْبِحِينَ ) أي سيصبحهم العذاب الذي يجتاحهم ويستأصلهم ( وَجَاءَ أَهْلُ الْمَدِينَةِ ) أي المدينة التي فيها قوم لوط ( يَسْتَبْشِرُونَ ) أي يبشر بعضهم بعضا بأضياف لوط وصباحة وجوههم واقتدارهم عليهم وذلك لقصدهم فعل الفاحشة فيهم فجاءوا حتى وصلوا إلى بيت لوط فجعلوا يعالجون لوطا على أضيافه ولوط يستعيذ منهم ويقول ( إِنَّ هَؤُلاءِ ضَيْفِي فَلا تَفْضَحُونِ * وَاتَّقُوا اللَّهَ وَلا تُخْزُونِ ) أي: راقبوا الله أول ذلك وإن كان ليس فيكم خوف من الله فلا تفضحون في أضيافي، وتنتهكوا منهم الأمر الشنيع.

فـ ( قَالُوا ) له جوابا عن قوله ولا تخزون فقط: ( أَوَلَمْ نَنْهَكَ عَنِ الْعَالَمِينَ ) أن تضيفهم فنحن قد أنذرناك، ومن أنذر فقد أعذر.

قَالَ هَؤُلاءِ بَنَاتِي إِنْ كُنْتُمْ فَاعِلِينَ ( 71 ) لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ ( 72 ) فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ مُشْرِقِينَ ( 73 ) فَجَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ ( 74 ) إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ ( 75 ) وَإِنَّهَا لَبِسَبِيلٍ مُقِيمٍ ( 76 ) إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ ( 77 ) .
فـ ( قَالَ ) لهم لوط من شدة الأمر الذي أصابه: ( هَؤُلاءِ بَنَاتِي إِنْ كُنْتُمْ فَاعِلِينَ ) فلم يبالوا بقوله ولهذا قال الله لرسوله محمد صلى الله عليه وسلم ( لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ ) وهذه السكرة هي سكرة محبة الفاحشة التي لا يبالون معها بعذل ولا لوم.
فلما بينت له الرسل حالهم، زال عن لوط ما كان يجده من الضيق والكرب، فامتثل أمر ربه وسرى بأهله ليلا فنجوا، وأما أهل القرية ( فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ مُشْرِقِينَ ) أي: وقت شروق الشمس حين كانت العقوبة عليهم أشد، ( فَجَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا ) أي: قلبنا عليهم مدينتهم، ( وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ ) تتبع فيها من شذ من البلد منهم.
( إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ ) أي: المتأملين المتفكرين، الذين لهم فكر وروية وفراسة، يفهمون بها ما أريد بذلك، من أن من تجرأ على معاصي الله، خصوصا هذه الفاحشة العظيمة، وأن الله سيعاقبهم بأشنع العقوبات، كما تجرأوا على أشنع السيئات.
( وَإِنَّهَا ) أي: مدينة قوم لوط ( لَبِسَبِيلٍ مُقِيمٍ ) للسالكين، يعرفه كل من تردد في تلك الديار ( إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لِلْمُؤْمِنِينَ ) وفي هذه القصة من العبر: عنايته تعالى بخليله إبراهيم، فإن لوطا عليه السلام من أتباعه، وممن آمن به فكأنه تلميذ له، فحين أراد الله إهلاك قوم لوط حين استحقوا ذلك، أمر رسله أن يمروا على إبراهيم عليه السلام كي يبشروه بالولد ويخبروه بما بعثوا له، حتى إنه جادلهم عليه السلام في إهلاكهم حتى أقنعوه، فطابت نفسه.
وكذلك لوط عليه السلام، لما كانوا أهل وطنه، فربما أخذته الرقة عليهم والرأفة بهم قدَّر الله من الأسباب ما به يشتد غيظه وحنقه عليهم، حتى استبطأ إهلاكهم لما قيل له: إِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُ أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ ومنها: أن الله تعالى إذا أراد أن يهلك قرية [ ازداد ] شرهم وطغيانهم، فإذا انتهى أوقع بهم من العقوبات ما يستحقونه.

https://www.youtube.com/watch?v=Mz8ZvYfGuf0
https://www.youtube.com/watch?v=POYIbCGsUP4
https://www.youtube.com/watch?v=tgX884OI5Xo
حتى لاتكوني هاجرة للقرآن الكريم اقرئي هذا الورد اليسير تفسيرالحجر من 45:77



اظهار التوقيع
توقيع
ساحرة الجنوب









الكلمات الدلالية (Tags)
45:77, للقرآن, لاتكوني, من, اليسير, الورد, الكريم, اقرئي, تفسيرالحجر, حتى, هاجرة, إذا

أدوات الموضوع

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حتى لا تكوني هاجرة للقرآن الكريم اقرئي هذا الورد اليسير تفسير يونس59:70 موجوع قلبى القرآن الكريم 0 09-08-2019 01:16 AM
حتى لا تكوني هاجرة للقرآن الكريم اقرئي هذا الورد اليسير تفسير يونس18:27 قمر المنتدى القرآن الكريم 0 09-03-2019 05:41 PM
حتى لا تكوني هاجرة للقرآن الكريم اقرئي هذا الورد اليسير تفسير يونس11:17 قمر المنتدى القرآن الكريم 0 09-03-2019 03:48 AM
حتى لا تكوني هاجرة للقرآن الكريم اقرئي هذا الورد اليسير تفسيريونس1:10 همسة حنين القرآن الكريم 0 09-02-2019 12:20 AM
حتى لا تكوني هاجرة للقرآن الكريم اقرئي هذا الورد اليسير تفسيربراءة 120:129 همسة حنين القرآن الكريم 0 08-31-2019 05:06 PM


الساعة الآن 12:21 AM.


Powered by vBulletin Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd Trans
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

خيارات الاستايل

  • عام
  • اللون الأول
  • اللون الثاني
  • الخط الصغير
  • اخر مشاركة
  • لون الروابط
إرجاع خيارات الاستايل