Warning: Division by zero in [path]/includes/class_postbit.php(294) : eval()'d code on line 80
تدبر ســـورة الكهف لد.رقية العلواني (46-59) - منتدي عالمك
للنساء فقط

القرآن الكريم

كل ما يخص القرآن الكريم من تجويد وتفسير وكتابة, القرآن الكريم mp3,حفظ وتحميل واستماع. تفسير وحفظ القران,القران الكريم صوت,ادعية و اذكار يوجد هنا قراءة القرآن أدعية أذكار شريفة و أحاديث إسلامية,القران الكريم قراءة,انشطة حفظ القرآن الكريم و التفسير و التجويد,تنزيل القران الكريم على الجوال,القران الكريم بصوت احمد العجمي.

نسخ رابط الموضوع
https://vb.3almc.com/showthread.php?t=31416
533 0
05-19-2023
#1  

افتراضيتدبر ســـورة الكهف لد.رقية العلواني (46-59)


(الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلا)46

(الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا)

ما الذي ستأخذه معك؟!

انظر إلى كل من قبلك وكل من سيأتون بعدك، انظر نظرة متدبر، انظر نظرة إنسان لم تشغله الحياة بحيث أنه لا تعطيه ولا حتى لحظات يسكن فيها إلى نفسه ويتدبر فيها هذا الخلق وهذه الدنيا، سورة الكهف توقظ الإنسان الغافل توقظ الجاهل توقظ المغترّ (الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا)

زينة والدنيا هي كلها ستنتهي

(وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا)
وقد تكون تلك الباقيات الصالحات قولك
"سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر"
خير مما طلعت عليه الشمس خير من كل شيء،


مجرد أن تقول مرة بقلب صادق "الحمد لله" ألم نقل قبل قليل في بداية السورة في الحديث كيف من توضأ أحسن الوضوء وقام فقال
" سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك"


هذه الكلمات ليست مجرد كلمات، هذه الكلمات تشكل قمه توحيدي وقمة شعوري بأني لا بد أن أسبِّح الله أن أستغفره، وُضِعت في رِقّ وختمت عليه لا يُكسر إلى يوم القيامة، متى؟ يوم القيامة، يوم يفرح المؤمنون بثواب الله بنصره برزقه بجنانه بقصوره ببيوته هذا الفضل الذي يفرح به المؤمن فضل الله ورحمته خير لهم مما يجمعون، هذه حقيقة توقظ عيني وبصري عليها سورة الكهف.


كل عمل الإنسان يحصيه الله عز وجل سواء كان


اعتقادا بالجنان ، أم قولا باللسان أم فعلا بالأركان


تدبر ســـورة الكهف لد.رقية العلواني (46-59)

(وَيَوْمَ نُسَيِّرُ الْجِبَالَ)


الجبال بقوتها بسكونها أنا كإنسان الذي أغتر أحياناً بنفسي أنا صخرة بسيطة لا أستطيع أن أحملها، الجبال بطولها وعرضها وثباتها يسيّرها ربي سبحانه!


(وَتَرَى الْأَرْضَ بَارِزَةً)


تأملوا معي (وترى) كل شيء حاضر أمام عينيك ليشحن القلب شحنة إيمانية تستحضر مشاهد القيامة.


(وَحَشَرْنَاهُمْ فَلَمْ نُغَادِرْ مِنْهُمْ أَحَدًا)


حشرنا الكل كل من خلقه الله عز وجل لا يترك أحداً

سبحانه!



قدرته العظيمة المطلقة في كل شيء، قادر مسيطر على ملكه وخلقه.


(وَعُرِضُوا عَلَى رَبِّكَ)


يأتي الاستعراض وانظر إلى التواصل المستمر بين مشاهد الدنيا والآخرة،


(وَعُرِضُوا عَلَى رَبِّكَ صَفًّا)


وقفنا صفاً أمام الله عز وجل دون أن يغادر منا أحد لا من قريب ولا من بعيد


(لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا (94) مريم)


لا يمكن أن يتخلف أحد،


(لَّقَدْ جِئْتُمُونَا كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ بَلْ زَعَمْتُمْ أَلَّن نَّجْعَلَ لَكُم مَّوْعِدًا)


هذا الإنسان المغرور الذي تغيب عن عينيه الآخرة يعتقد أنه لن يعود لربه سبحانه! ونحن نرى ونشهد في بعض الأحيان وتخرج منا نحن كبشر تصرفات ونحن نؤمن بالله ونقرأ سورة الكهف تصدر منا في بعض الأحيان تصرفات لا يمكن أن تشي أن هذا الإنسان يؤمن باليوم الآخر!



صحيح أنا أؤمن به باللسان وبقلبي أؤمن لكن أحياناً أتصرف تصرفات من لا يؤمن بالله والعياذ بالله! كيف؟ حين أنسى أن الله سبحانه وتعالى حين لا أؤدي الأمانات إلى أهلها، حين أبخس الناس حقوقهم وكأني لن أُردّ إلى ربي فيسألني!


ربي سيسألني عن كل شيء وتأملوا الآية التي تليها


(وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ)


كل شيء في كتاب لا أستطيع أن أُنكر!


انظر إلى السلطان البيّن، شهادة مكتوبة موثّقة، بالتفاصيل باليوم بالليلة بالساعة فعلت كذا قلت كذا


(وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا)


رأى المجرمون الكتاب فماذا قالوا؟


(وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا)



وقال بعض المفسرين الصغيرة هي أي شيء مجرد أن أبتسم بسمة لأن هذه الابتسامة يمكن أن يكون وراءها شيء، ممكن أن تكون سخرية بأحد الناس، ممكن أن تكون استقلالاً بأحد، يمكن أن تكون تصغيراً واحتقاراً، ويمكن أن تكون صدقة ومؤاساة ومؤاخاه وإقبال على الآخرين لتفريج همومهم وكروبهم، من الذي يعلم نيّتي وأنا أبتسم؟ ربي سبحانه وتعالى المطّلع على كل شيء وكل شيء عنده بمقدار وكل شيء عنده مكتوب.


(وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا)


ليس فقط مجرد كتابة، لا، هو أحصاها، كل شيء مكتوب، أنا نسيته بحكم أني أقوم بأشياء متعددة ولكن كل شيء عند ربي في كتاب لا يضل ربي ولا ينسى.


(وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا)


كل شيء، الدنيا بكل ما فيها موجودة في هذا الكتاب، أين ذهبت لذة النعيم الذي كنت فيه؟ أين ذهبت لذة الأموال التي كنت أجمعها يميناً وشمالاً الحلال والحرام والربا والاختلاس وأخذ حقوق الناس وعدم إخراج الزكاة وأكل أموال الناس بالباطل، أين ذهبت؟!


راحت، انتهت، وبقيت الحسرة والندامة وبقي الجزاء على العمل


(وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا)


الله يا ربي ما أعدلك وما أعظمك!


وأيّ ربٍ ربي الذي لا يظلم عباده وهو مقتدر عليهم، بالله عليكم نحن اليوم كبشر أحياناً نملّك شيئاً من متاع الدنيا، شيء بسيط أحياناً يدخل تحت أيدينا بحكم الخدمة وبحكم الوظيفة أحد من الناس تحت أيدينا هل نراعي الله عز وجل فيهم؟



كيف نراعي ربي سبحانه وتعالى؟


انظر إلى قوله


(وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا)


ولله المثل الأعلى، هو قوي وقادر ولكنه لا يظلم أقام دعائم مملكته على العدل والعدالة بينما البشر في بعض الأحيان قد يقيم على الظلم يغتر بقوته وسلطته ولكن الخالق سبحانه له المثل الأعلى يربيني ويعلمني أن السلطة والقوة ابتلاء وعليك أن لا تظلم حين تقوى، القوة نفسها في حد ذاتها هي ابتلاء، عليّ حين أمتلك أسباب القوة أن لا أقع في ظلم أحداً.



ثم تأتي في سياق الآيات إلى الشيء الأساس وراء قضية الفتن والابتلاءات قصة آدم، الخلق، قصة الصراع الذي سيبقى بين الحق والباطل، الشيطان


(وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاء)


استنكار عجيب!


انظر إلى القرآن كيف يربي انظر إلى آيات سورة الكهف كيف تقيم في نفسي هذه المشاعر العظيمة؟


(أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاء مِن دُونِي)


تريدون لكم ولياً من دون الله؟!


ودعونا نربط مع قصة صاحب الجنتين


(هُنَالِكَ الْوَلَايَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ (44))


الذي اعتز بحاشيته الذي اعتز بقومه من حوله فأذلّه الله! أنا بمن أعتز؟ أنا من أوالي؟! أوالي الشيطان؟!


(وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلًا)


أستبدل من بمن؟


خالقي سبحانه وتعالى أبدله بمن جل في علاه؟ أستبدل الشيطان بخالقي سبحانه؟!


أوالي شيطان وهو عدو وأنا أعلم أنه عدو وأترك موالاة الله سبحانه؟!


ولكن الموالاة ليست مجرد كلمة تقال باللسان الموالاة فعل، الموالاة سلوك، فما قيمة أن أقول


(إِنَّ وَلِيِّـيَ اللّهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ (196) الأعراف)


وأرددها بلساني ولكن أفعالي لا تعطي هذا المعنى ولا تعكس معنى الشعور والإحساس أن أوالي كل ما يأمر به الله سبحانه وتعالى.


هذا المعنى العظيم أحتاج أن أعززه في قلبي وفي نفسي في سورة الكهف.

(وَكَانَ الْإِنسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا * وَمَا مَنَعَ النَّاسَ أَن يُؤْمِنُوا إِذْ جَاءهُمُ الْهُدَى)


سنة من سنن الله عز وجل ربي سبحانه في هذه الآيات يفتح الأبواب بعد كل المعاصي بعد كل ما ذكر من ذنوب عباده باب التوبة والرحمة مفتوح سبحانه لا يغلق بابه، يحب عباده يتقرب إليهم بالنعم سبحانه وتعالى ويعطيهم الفرصة تلو الأخرى.


(وَمَا نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَيُجَادِلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ)


تأملوا معي كم مرة يذكر في سورة الكهف الحق الحق الحق أحق أن يتبع الحق أحق أن يُرى ويتبع والباطل أحق أن يزهق ويداس عليه وأن يُرى بعين تعرف معنى الحق وقيمة الحق ولذا قال (وَيُجَادِلُ الَّذِينَ كَفَرُوا) بأي شيء؟


(بِالْبَاطِلِ)


المعركة خاسرة لأنها معركة باطل ضد حق.


(وَاتَّخَذُوا آيَاتِي وَمَا أُنذِرُوا هُزُوًا)


وتأمل معي الاستنكار كيف يستنكر الله سبحانه وتعالى عن عباده المعرضين عنه

(وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا)


الاعراض عن الله سبحانه وتعالى الإعراض عن القرآن


خاصة حين يقيّض الله لك من يذكّرك به وأنت تُعرِض!


(فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ)


من أعظم الأعمال التي تورِث التخبط والوقوع في الفتن والعمى هي الإعراض عن آيات الله عز وجل سواء منها ما كان في هذا الكتاب العظيم أو ما كان في الواقع أو في الكون الذي نعيش فيه.


(وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ)


فأصبحت حاله أي حال؟


(إِنَّا جَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً)


كان الجزاء من جنس العمل من جديد هو ذُكِّر، أرسل له من يذكره بايات ربه ولكنه أعرض بملء إرادته فماذا كان الجزاء؟


أن جعل الله على قلبه غطاء فأيُّ عدالة أعظم من عدالة الله عز وجل؟!


حاشاه سبحانه، عادل حتى مع من كفر به


(إِنَّا جَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِن تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدَى فَلَن يَهْتَدُوا إِذًا أَبَدًا)


أقفل وأغلق عنده كل منافذ الإدراك لا قلب يسمع ويعي ولا عين تبصر الهدى ولا أُذن تسمع، انتهت القضية، لن يهتدوا أبداً.


(وَرَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ)


حتى بعد ما أغلقوا كل شيءـ حتى بعد أنهم ما يريدون الهدى، يبقى ربي هو الغفور ذو الرحمة سبحانه. لماذا (وَرَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ) في هذا الموضع بالذات؟


الله عز وجل يريد أن يبقي الباب مفتوحاً لعباده حتى من كفر به لا تزال لديك فرصة حتى لو كنت من المعرضين، إفرض أنك أعرضت عن ربك طول حياتك ثم في يوم من الأيام جلست مع نفسك وتفكرت في أمرك واتخذت القرار الشجاع وقلت والله كفى ظلماً لنفسي والله كفى بعداً عن ربي أريد أن أعود، إياك في يوم أن تقنط من رحمة ربك وعليك دائماً أن تتيقن أن رحمة خالقك سبحانه وتعالى أعظم من ذنوبك التي أذنبت وأنك مهما أذنبت فإن الرحمة هي أبقى وأعظم وأظهر



سبحانه وتعالى يتأنى على عباده عز وجل يمهل ولكنه لا يهمل، لماذا يُمهل؟


الامهال ابتلاء وامتحان، الإمهال فرصة أعود لخالقي؟


أسترجع نفسي التي ظلمت أو أستمر في الظلم والغيّ والعدوان



لا تستبطئ النصر



مصير الأفراد ومصائر الشعوب والأمم


حينما تبتعد وتتخذ قرار البعد عن خالقها


(وَتِلْكَ الْقُرَى أَهْلَكْنَاهُمْ)
ولكن متى


(لَمَّا ظَلَمُوا)


إذن هو الظلم، عادل سبحانه وتعالى في تقرير مصائر الشعوب والأمم، لا يهلك أمة من الأمم بدون سبب، الأمم والشعوب هي التي تقدّم أسباب هلاكها بين أيديها حينما تختار منهجاً سوى منهج الله سبحانه وتعالى.

(وَجَعَلْنَا لِمَهْلِكِهِم مَّوْعِدًا) 59

كل شيء بمقدار فلا تغرنك الحياة الدنيا ولا تستبطئ النصر


ولا تقول يا ربي طالت المدة!


يا ربي لماذا لم تنصرني إلى الآن أنا مظلوم؟!

يا مظلوم لا تستبطئ نصر الله سبحانه، النصر قادم والفرج قادم ولكن لكل أجل كتاب ولكل مهلك قوم أو أفراد أو ظلمة موعد عند الله سبحانه وتعالى الذي كل شيء عنده بمقدار.




اسلاميات














الكلمات الدلالية (Tags)
(46-59), لد.رقية, العلواني, الكهف, تدبر, ســـورة


الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تدبر ســـورة الكهف لد.رقية العلواني (فهم واقع الحياة في قصة صاحب الجنتين) امانى يسرى محمد القرآن الكريم 0 05-18-2023 04:49 AM
تدبر ســـورة الكهف لد.رقية العلواني (الآية 16 الى الآية 28) امانى يسرى محمد القرآن الكريم 0 05-17-2023 05:03 AM
تدبر ســـورة الكهف لد.رقية العلواني (معنى أن يربط الله على قلبك ) امانى يسرى محمد القرآن الكريم 0 05-17-2023 04:46 AM
تدبر ســـورة الكهف لد.رقية العلواني (قصة أهل الكهف) امانى يسرى محمد القرآن الكريم 0 05-16-2023 05:16 AM
تدبر ســـورة الكهف لد.رقية العلواني ( فــضــائــل ســـورة الكهف ) امانى يسرى محمد القرآن الكريم 0 05-15-2023 07:17 AM


الساعة الآن 06:11 AM.


Powered by vBulletin Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd Trans
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

خيارات الاستايل

  • عام
  • اللون الأول
  • اللون الثاني
  • الخط الصغير
  • اخر مشاركة
  • لون الروابط
إرجاع خيارات الاستايل