ليس العبرة بالبصر و لكن بنور البصيرة
تستجلب البصيرة بالعبادة ، بالصلاة، وتلاوة القرآن، الأذكار، الدعاء، عبادة القلب، التفكر ، مجالس الصالحين ، تقوى الله، الخوف منه، ومحبته ورجاؤه .
" يِا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إَن تَتَّقُواْ اللّهَ يَجْعَل لَّكُمْ فُرْقَاناً "
الفرقان هو البصيرة
أن تبصر حقائق و تعطي كل ذي حق حقه .
اذا رضيت رزقت البصيرة في القدر
انظر من رضي عن الله كيف يرضيه الله
ازهد في ثناء الناس فلا ينفعك مدحهم و لا يضرك ذمهم و احرص على مدح الله لك و رضاه عنك .
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " المؤمنُ الذي يُخَالِطُ الناسَ ويَصْبِرُ على أَذَاهُمْ ، خيرٌ مِنَ الذي لا يُخَالِطُ الناسَ ، ولا يَصْبِرُ على أَذَاهُمْ "
إن كنت مذنباً نزل البلاء ليطهرك ، و إن كنت محسناً نزل البلاء ليرفعك .
يحبس الله عنك ما يريد ليختبرك ، فإذا قلت هذا لحكمة فالله عليم حكيم فقد نجحت في ابتلاء الله لك .
منقول للإفادة
إقرئي المزيد :
التعديل الأخير تم بواسطة بحلم بالفرحة ; 04-12-2018 الساعة 08:16 AM
سبب آخر: مصدر الموضوع