Warning: Division by zero in [path]/includes/class_postbit.php(294) : eval()'d code on line 80

Warning: Division by zero in [path]/includes/class_postbit.php(294) : eval()'d code on line 80
اللحظات الحرجة: الاحتضار - منتدي عالمك
للنساء فقط

منتدى العالم الاسلامي

كل ما يتعلق بديننا الحنيف على مذهب أهل السنة فقط مواضيع في الدين - Islamic Forum مواضيع دينيه ، مواضيع اسلاميه ، مواضيع في الفقه والعقيده ، مواضيع عامه ، مواضيع للدين ، فتاوى دينيه ، فتاوى اسلاميه ، مواضيع اسلاميه منوعه ، مواضيع اسلاميه عامه ، مواضيع المنتدى الاسلامي ، منتدى اسلامي عام منوع ، منتديات اسلاميه ، منتدى اسلاميات ، نصائح دينيه ، فتاوى في الدين ، المنتدى الإسلامي ، منتديات الإسلام ديني

نسخ رابط الموضوع
https://vb.3almc.com/showthread.php?t=29363
813 2
10-19-2022
#1  

افتراضياللحظات الحرجة: الاحتضار


للموت سَكَراتٌ وكُرُباتٌ حال الاحْتِضار؛ قال -تعالى-: (وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ)[ق: 19]، والنبيُّ -صلى الله عليه وسلم- قد عانَى من هذه السَّكَرات, وكان يَمْسَحُ وجْهَه بالماءِ ويقول: "لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ؛ إِنَّ لِلْمَوْتِ سَكَرَاتٍ"..
إذا حانَ الأجَلُ, وشارَفَتْ حياةُ الإنسانِ على المَغِيب, أرسلَ اللهُ -تعالى- رُسُلَ الموتِ لِسَلِّ الرُّوحِ من الجَسَد؛ (وَيُرْسِلُ عَلَيْكُمْ حَفَظَةً حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَكُمْ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لَا يُفَرِّطُونَ)[الأنعام: 61], وملائِكَةُ الموتِ تأتي المؤمِنَ في صورةٍ حسنةٍ جميلة، وتأتي الكافِرَ والمنافِقَ في صورةٍ مُخِيفَة.
وما يَحْدُثُ للمُحْتَضِرِ حالَ موتِه لا نُشاهِدُه, ولا نراه، وإنْ كُنَّا نرى آثارَه، قال -تعالى-: (فَلَوْلَا إِذَا بَلَغَتْ الْحُلْقُومَ * وَأَنْتُمْ حِينَئِذٍ تَنظُرُونَ * وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْكُمْ وَلَكِنْ لَا تُبْصِرُونَ)[الواقعة: 83-85], ومَنْ حولَه يَنْظُرون إلى ما يُعانِيهِ من سَكَراتِ الموت، وإنْ كانوا لا يَرَونَ ملائكةَ الرَّحمنِ التي تَسُلُّ رُوحَه (وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْكُمْ وَلَكِنْ لَا تُبْصِرُونَ)[الواقعة: 85].
وجاء في بعض الأحاديث الصحيحة أنَّ مَلَكَ الموتِ يُبَشِّرُ المؤمِنَ بالمغفرةِ والرِّضوان, ويُبَشِّرُ الكافِرَ والفاجِرَ بِسَخَطِ الرحمن؛ قال -تعالى-: (إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمْ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ * نَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ * نُزُلًا مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ)[فصلت: 30-32].
والإنسانُ في حال الاحْتِضَارِ يكون خائِفًا مِنَ المُسْتَقْبَلِ الآتي, ويكون خائِفًا على مَنْ خلَّفَه من أهلٍ وولد, فتأتي الملائكةُ لِتُؤَمِّنَه مِمَّا يخافُ ويَحْزَنُ, وتُبَشِّرَه (وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ... وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِي أَنفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ).
وأما الكفَرَةُ الفجَرَةُ؛ فإنَّ الملائكةُ تَتَنَزَّلُ عليهم بالعذاب, وتُقَرِّعُهم وتُوَبِّخُهم حال الاحْتِضارِ, وتُبَشِّرُهم بالنار؛ (وَلَوْ تَرَى إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُوا الْمَلَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ * ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ)[الأنفال: 5051].
عِباد الله: للموت سَكَراتٌ وكُرُباتٌ حال الاحْتِضار؛ قال -تعالى-: (وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ)[ق: 19]، والنبيُّ -صلى الله عليه وسلم- قد عانَى من هذه السَّكَرات, وكان يَمْسَحُ وجْهَه بالماءِ ويقول: "لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ؛ إِنَّ لِلْمَوْتِ سَكَرَاتٍ"(رواه البخاري). قَالَتْ عَائِشَةُ -رضي الله عنها-: "مَا رَأَيْتُ الوَجَعَ عَلَى أَحَدٍ أَشَدَّ مِنْهُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-"(رواه الترمذي).
وقد دخلَتْ عائشةُ -رضي الله عنها- على أبيها أبي بَكْرٍ -رضي الله عنه- في مَرَضِ مَوتِه، فلمَّا ثَقُلَ عَلَيْهِ؛ تَمَثَّلَتْ بِهَذَا البَيْتِ:
لَعَمْرُكَ مَا يُغْنِي الثَّرَاءُ عَنِ الفَتَى *** إِذَا حَشْرَجَتْ يَوْمًا وَضَاقَ بِهَا الصَّدْرُ
فكَشَفَ عن وجْهِهِ؛ وقال -رضي الله عنه-: "ليس كذلك، ولكنْ قولي: (وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ)[ق: 19]".
وفي الحديث الصحيح أنَّ المُؤمِنَ يَأتِيهِ "مَلَكُ المَوْتِ حَتَّى يَجْلِسَ عِنْدَ رَأْسِهِ فَيَقُولُ: أَيَّتُهَا النَّفْسُ الطَّيِّبَةُ اخْرُجِي إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ. فَتَخْرُجُ تَسِيلُ كَمَا تَسِيلُ القَطْرَةُ مِنْ فِيِّ السِّقَاءِ"، وأمَّا الكافِرُ والفاجِرُ فإنَّ مَلَكَ الموتِ يَجْلِسُ عند رأسِه فيقول: "أَيَّتُهَا النَّفْسُ الخَبِيثَةُ اخْرُجِي إِلَى سَخَطٍ مِنَ اللَّهِ وَغَضَبٍ. فَتَفَرَّقُ فِي جَسَدِهِ, فَيَنْتَزِعُهَا كَمَا يُنْتَزَعُ السَّفُّودُ مِنَ الصُّوفِ المَبْلُولِ"(رواه أحمد). ومِصْداقُه قوله -تعالى-: (وَلَوْ تَرَى إِذْ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلَائِكَةُ بَاسِطُوا أَيْدِيهِمْ أَخْرِجُوا أَنفُسَكُمْ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ)[الأنعام: 93].
وإذا نَزَلَ الموتُ بالإنسان تمنَّى العَودةَ إلى الدنيا؛ فإنْ كان كافِرًا لَعَلَّهُ يُسْلِم، وإنْ كان عاصِيًا فلَعَلَّه يتوب: (حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمْ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِي * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ)[المؤمنون: 99-100].
والإيمانُ لا يُقْبَلُ إذا حَضَرَ الموتُ، والتَّوبةُ لا تَنْفَعُ إذا غَرْغَرَ العبدُ: (إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ فَأُوْلَئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا * وَلَيْسَتْ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمْ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الْآنَ وَلَا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا)[النساء: 17, 18].
فكُلُّ مَنْ تابَ قَبْلَ المَوتِ توبةً صادقةً فقد تابَ مِنْ قريبٍ. ويؤيِّدُه قولُه -صلى الله عليه وسلم-: "إِنَّ اللَّهَ يَقْبَلُ تَوْبَةَ العَبْدِ مَا لَمْ يُغَرْغِرْ"(رواه الترمذي).
والمُؤمِنُ يَفْرَحُ ويَشْتاقُ إلى لقاءِ ربِّه حالَ احْتِضَارِه, وأمَّا الكافِرُ أو الفاجِرُ فيَكْرَهُ لِقاءَ اللهِ -تعالى-؛ وفي ذلك يقول النبيُّ -صلى الله عليه وسلم-: "مَنْ أَحَبَّ لِقَاءَ اللَّهِ أَحَبَّ اللَّهُ لِقَاءَهُ, وَمَنْ كَرِهَ لِقَاءَ اللَّهِ كَرِهَ اللَّهُ لِقَاءَهُ". قَالَتْ عَائِشَةُ أَوْ بَعْضُ أَزْوَاجِهِ: إِنَّا لَنَكْرَهُ المَوْتَ, قَالَ: "لَيْسَ ذَاكَ, وَلَكِنَّ المُؤْمِنَ إِذَا حَضَرَهُ المَوْتُ بُشِّرَ بِرِضْوَانِ اللَّهِ وَكَرَامَتِهِ, فَلَيْسَ شَيْءٌ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِمَّا أَمَامَهُ, فَأَحَبَّ لِقَاءَ اللَّهِ, وَأَحَبَّ اللَّهُ لِقَاءَهُ. وَإِنَّ الكَافِرَ إِذَا حُضِرَ بُشِّرَ بِعَذَابِ اللَّهِ وَعُقُوبَتِهِ, فَلَيْسَ شَيْءٌ أَكْرَهَ إِلَيْهِ مِمَّا أَمَامَهُ, كَرِهَ لِقَاءَ اللَّهِ, وَكَرِهَ اللَّهُ لِقَاءَهُ"(رواه البخاري).
ومِنْ أجْلِ ذلك؛ فإنَّ العبدَ الصالِحَ يَحُثُّ حامِلِيه على الإسراعِ به إلى القَبْر؛ شوقًا إلى النَّعيم, والكافِر أو الفاجِر يُنادِي بالوَيلِ من المَصِير الذَّاهِبِ إليه؛ قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "إِذَا وُضِعَتِ الجِنَازَةُ فَاحْتَمَلَهَا الرِّجَالُ عَلَى أَعْنَاقِهِمْ, فَإِنْ كَانَتْ صَالِحَةً قَالَتْ: قَدِّمُونِي. وَإِنْ كَانَتْ غَيْرَ صَالِحَةٍ قَالَتْ لأَهْلِهَا: يَا وَيْلَهَا, أَيْنَ يَذْهَبُونَ بِهَا؟ يَسْمَعُ صَوْتَهَا كُلُّ شَيْءٍ إِلاَّ الإِنْسَانَ, وَلَوْ سَمِعَ الإِنْسَانُ لَصَعِقَ"(رواه البخاري).
إذا حَضَرَ الإنسانَ الموتُ كان الشيطانُ حَرِيصًا على إغوائه في هذه اللَّحَظاتِ الحَرِجَة؛ يقول -صلى الله عليه وسلم-: "إِنَّ الشَّيْطَانَ يَحْضُرُ أَحَدَكُمْ عِنْدَ كُلِّ شَيْءٍ مِنْ شَأْنِهِ"(رواه مسلم). ولا شَيءٌ أهمُّ من هذه اللَّحَظاتِ العَصِيبة. فرُبَّما جاءه الشَّيطانُ في صُورة أبيه, أو أُمِّه, أو غيرِهم, مِمَّنْ هو شَفِيقٌ عليه, ناصِحٌ له، ويدعوه إلى اتِّباع اليهودية, أو النَّصرانية, أو غيرِها من النِّحَلِ الضَّالة؛ فهناك يُزِيغُ اللهُ مَنْ كُتِبَتْ عليه الشَّقاوَةُ؛ (رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا)[آل عمران: 8].
قال عبدُ اللهِ بنُ الإمامِ أحمدَ بنِ حنبل -رحمهما الله-: "حَضَرَتْ وَفَاةُ أبِي أحمدُ، وبِيَدِي خِرْقَةٌ لأشُدَّ لَحْيَيْهِ، فكان يَغْرَقُ، ثم يُفِيقُ، ويقول بِيَدِه: لا بَعْدُ، لا بَعْدُ، فَعَلَ هذا مِرارًا، فقلتُ له: يا أبَتِ؛ أيُّ شيءٍ يبدو مِنكَ؟ قال: إنَّ الشَّيطانَ قائِمٌ بِحِذائِي عَاضٌّ على أنامِلِه، يقول: يا أحمدُ فُتَّنِي، وأنا أقولُ: لا بَعْدُ، لا بَعْدُ، حتى أموت".
وقال القرطبيُّ -رحمه الله-: "سَمِعْتُ شيخَنا الإمامَ أبا العباس أحمدَ بنَ عُمَرَ القرطبيَّ، يقول: حَضَرْتُ أخا شيخِنا أبي جعفرٍ أحمدَ بنِ محمدٍ القرطبيَّ بِقُرْطُبَةَ، وقد احْتُضِرَ، فقيل له: لا إله إلاَّ الله، فكان يقولُ: لا، لا، فلمَّا أفاقَ، ذَكَرْنَا له ذلك، فقال: أتاني شيطانان عن يَمِيني وعن شِمَالِي، يقولُ أحدُهما: مُتْ يَهُودِيًّا فإنَّه خَيرُ الأديان، والآخَرُ يقول: مُتْ نَصْرانِيًّا فإنَّه خَيرُ الأديان، فكُنْتُ أقولُ لَهُما: لا، لا".
عِباد الله: ليس هذا لازِمًا لِكُلِّ أحَدٍ -كما ذَكَرَ ذلك ابنُ تيمِيَّةَ رحمه الله-، بل مِنَ الناسِ مَنْ تُعْرَضُ عليه الأديانُ قبلَ مَوتِه، ومنهم مَنْ لا تُعْرَضُ عليه، وقد وقَعَ ذلك لأقوامٍ، وهذا كُلُّهُ من فِتْنَةِ المَحْيا والمَماتِ التي أُمِرْنا أنْ نَسْتَعِيذَ منها في صَلاتِنَا.
وذَكَرَ ابنُ تيمِيَّةَ -رحمه الله- أنَّ الشَّيطانَ أَحْرَصُ ما يكونُ على إغواءِ الإنسانِ وقْتَ مَوتِه؛ لأنَّه وقْتُ الحاجة، ويدلُّ عليه: قولُ النبيِّ -صلى الله عليه وسلم-: "إِنَّ العَبْدَ لَيَعْمَلُ عَمَلَ أَهْلِ النَّارِ, وَإِنَّهُ مِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ، وَيَعْمَلُ عَمَلَ أَهْلِ الجَنَّةِ, وَإِنَّهُ مِنْ أَهْلِ النَّارِ، وَإِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالخَوَاتِيمِ"(رواه البخاري).
محمود بن أحمد الدوسري


ملتقى الخطباء






10-20-2022
#2  

افتراضيرد: اللحظات الحرجة: الاحتضار

بارك الله فيكى ياحب



11-13-2022
#3  

افتراضيرد: اللحظات الحرجة: الاحتضار

الشيخة الروحانية ام خالد المغربية الكشف المجاني عن الدفائن وعلاج السحر والحسد وجلب الحبيب 0016303325530




القبول والجاه عند الناس
قضاء الحوائج
عقد الألسنة
الحفظ من الأعمال الشيطانية
للقضاة وأرباب المناصب والمسؤولين
جلب الزبون
جلب الرزق في البيع والشراء
المحبة بين الزوجين
علاج المربوط عن النساء
إبطال سحر المعقود
ومتخصصــون بأمر الله
فــــــي جلــب الحبيب خلال 24ساعه
للتواصل من خلال رقم الجوال واتس اب - أيمو _ لاين



تقديم الاستشارات والعلاج مجاني لوجة الله تعالى

استخدام لتسخير قلوب الناس بالمحبة والقبول . استخدام لزواج البنت المتعسرة عن

الزواج . استخدام لجلب الحبيب في 48ساعة للخطوبة والزواج . استخدام للدفائن

والكنوز كشف واخراجها .استخدام لعدم زواج الزوج علي زوجته .استخدام للعزة

والكرامة والتحصن من السحر. استخدام لدفع الخصوم. استخدام في القبول والجاه

عند الناس.استخدام لقضاء الحوائج.استخدام في عقد الألسنة .استخدام للحفظ من

الأعمال الشيطانية . استخدام للقضاة وأرباب المناصب والمسؤولين. استخدام لجلب

الزبون . فائده لجلب الرزق في البيع والشراء. فائده في المحبة بين الزوجين

استخدام في علاج المربوط عن النساء ، استخدام في إبطال سحر المعقود






ومتخصصــون بأمر الله
فــــــي جلــب الحبيب خلال 48 ساعه
بمعني : جلب وخطف عقل وجسد وروح الحبيب الى حبيبته او العكس
لكن من الشروط اللازمه للاتمام ان تكون النيه الحلال لانه جلب للخطوبه والزواج وليس

للتهريج لا سمح الله ..





الكلمات الدلالية (Tags)
اللحظات, الاحتضار, الحرجة:


الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من أقوال السلف في الموت وأحوالهم عند الاحتضار امانى يسرى محمد منتدى العالم الاسلامي 1 11-13-2022 02:57 PM
الجريب فروت على الريق2018,طريقة عمل عصير الجريب فروت بالصور2018,رجيم الجريب فروت كم ينزل2018 ساحرة الجنوب أكلات ومشروبات للرجيم والرشاقة 4 04-16-2019 12:09 AM
البشير.. تفاصيل اللحظات الأخيرة في قصر الرئاسة فريده الاخبار - News 0 04-12-2019 01:52 AM
سمكة الجريث , معلومات مثيرة عن سمكة الجريث ساحرة الشرق عالم البحار والاسماك 0 03-17-2019 03:47 AM
موضوع كامل عن الحرية,موضوع تعبير عن الحرية بالعناصر,موضوع انشاء عن الحرية ام يوسف منتدى عالمك التعليمي 1 09-24-2018 11:36 PM


الساعة الآن 12:08 PM.


Powered by vBulletin Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd Trans
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

خيارات الاستايل

  • عام
  • اللون الأول
  • اللون الثاني
  • الخط الصغير
  • اخر مشاركة
  • لون الروابط
إرجاع خيارات الاستايل