Warning: Division by zero in [path]/includes/class_postbit.php(294) : eval()'d code on line 80
روائع البيات لـ د/ رقية العلواني سورة الأنعام38-44 - منتدي عالمك
للنساء فقط

القرآن الكريم

كل ما يخص القرآن الكريم من تجويد وتفسير وكتابة, القرآن الكريم mp3,حفظ وتحميل واستماع. تفسير وحفظ القران,القران الكريم صوت,ادعية و اذكار يوجد هنا قراءة القرآن أدعية أذكار شريفة و أحاديث إسلامية,القران الكريم قراءة,انشطة حفظ القرآن الكريم و التفسير و التجويد,تنزيل القران الكريم على الجوال,القران الكريم بصوت احمد العجمي.

نسخ رابط الموضوع
https://vb.3almc.com/showthread.php?t=30617
428 0
02-19-2023
#1  

افتراضيروائع البيات لـ د/ رقية العلواني سورة الأنعام38-44


الاستجابة لله حياة



تدبروا في الترابط في آيات الكتاب،

“وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلاَ طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثَالُكُم مَّا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِن شَيْءٍ ”

تريدون آية زيادة على كل الآيات المبثوثة امام اعينكم أليست هذه الدواب في الأرض التي تمشي هنا وهناك امام أعينكم ولا ننسى ان السورة سميت بسورة الأنعام تتكلم عن الأنعام، هذه الدواب المختلفة أليست هي في حد ذاتها آية؟، لكنها آية لمن؟، آية لمن يسمعون، لأنه في البداية قال:
” إنَّمَا يَسْتَجِيبُ الَّذِينَ يَسْمَعُونَ ”
وقد يقول قائل الربط بين الاستجابة والسمع، السمع وسيلة ادراك ربي سبحانه وتعال وهبها للبشر ولكنه سبحانه حين وهب هذه الأداة والآلة للناس، الناس يختلفون في استعمالها بعض الأشخاص يسمع فيولد عنده ذلك الاستماع استجابة وهو المطلوب، ولذلك القرآن في آيات كثيرة في كتاب الله، أن يبصر، او ينظر، لا، المطلوب الشيء أن يتحرك ذلك الإدراك الشيء الذي أدركته انت بسمعك او ببصرك الى فعل، فعل استجابة، فعل تنفيذ لما سمعت فانا حين اسمع كتاب الله عز وجل حين أقرأ الكتاب المطلوب مني ليس فقط القراءة أو الاستماع وان كان الأمر هذا في حد ذاته امر عظيم ومطلوب، ولكن لا بد ان يترتب عليه شيء، ما الذي يترتب الاستجابة التنفيذ، اتباع، تطبيق، تحقيق في واقع الحياة الانسانية ولذلك سبحانه وتعالى قابل في هذه الآية العظيمة قال
” يَسْتَجِيبُ الَّذِينَ يَسْمَعُونَ ”
اي سماع، سماع الاجابة السماع الذي يشترك فيه بقية الناس ان يستمع ولكن لا يحقق عنده ذلك السماع شيئا بعض الأشخاص يسمع ولكنه لا يفكر حتى في ما يسمع الغى وسائل الادراك، قرر ان يسدل الستار على القلب والعقل وما شابه ولذك قال في آيات اخرى حكاية عن بني اسرائيل وقالوا قلوبنا غلف، غلف لماذا لأن القلب محل الادراك آيات الكتاب التأثر الاستجابة فهنا حصل فعل السماع، ولكن فعل الاستجابة يحصل عند من عند اولئك الأحياء ولذلك القرآن قابل فقال :
“والموتى يبعثهم الله”

الفرق بين الانسان الذي يستمع لآيات هذا الكتاب العظيم فيحقق الاستجابة في قلبه وفي حياته وفي سلوكه،كالفرق بين الحي والميت، وفعلا آيات القرآن العظيم جاءت لتحيي القلوب، والفرق بين القلب والحي، لذلك في آيات أخرى قال:
(لينذر من كان حيا)
تتدبروا معي لينذر من كان حيا، الإيمان حياة، والبعد عن الله سبحانه وتعالي موت بكل ما للموت من معاني موت ضلالة ظلام، ولذلك ربي سبحانه وتعالي هنا في سياق الاستنكار على أولئك الكفار، تريدون آيات والكون امام اعينكم مليء بهذه الآيات ولذك جاء بقوله :
” وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ ”
آيات تبصرونها وترونها، ترون أمم الطير وأمم الحيوان هذه الأمم التي لها نظام ولها قواعد تتعامل فيها فيما بينها بما فطرها الله سبحانه وتعالى عليه في كل شيء في المسؤوليات في توزيع الأدوار في طريقة الطيران في تعليم الصغار كيف يطيرون، أمم كاملة هذه آية عظيمة من آيات الله عز وجل فإذا كانت كل تلك الآيات لم تحيي في قلوبكم جلوة الايمان ولم تحقق معنى السماع فماذا تنتظرون بعد ذلك



الانكسار لله




روائع البيات لـ د/ رقية العلواني سورة الأنعام38-44


ليس هناك انسان ابدا على وجه الأرض الا ويمر في حياته بمراحل عصيبة من مختلف المستويات شيء يصيبه في نفسه شيء يصيبه في ماله، شيء يصيبه في اولاده في اسرته في ما يحب اشياء مختلفة وهذا الشيء طبيعي جدا لأن من ادرك وعرف معني الحياة ادرك أن الحياة مليئة بهذه النماذج هي في طبيعتها دار ابتلاء فلا بد أن يمر الانسان فهذه المواقف المختلفة فربي سبحانه وتعالى يلفت هنا نظر الانسان الى هذه القضية




” قُلْ أَرَأَيْتَكُم إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُ اللَّهِ أَوْ أَتَتْكُمُ السَّاعَةُ أَغَيْرَ اللَّهِ تَدْعُونَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ” (40)
لمن تتوجه في ساعة الضعف في ساعة الشعور بالعجز الانساني الحقيقي، الانسان في طبيعته ضعيف وصفه الله عز وجل فقال في خلقته، وخلق الانسان ضعيف فهو ضعيف لكن الاشكالية انه في بعض اللحظات التي يمن الله سبحانه وتعالى بها عليه بالقوة بالصحة بالمال بالجاه بالاستقرار يتوهم انه قد تفوق على لحظات الضعف الانساني البشري الطبيعية الفطرية ويعتقد انه اصبح قوي وليس بحاجة لأحد فتأتي لحظات الشدة والمرض والتعب فيدرك، فيعود لنفسه من جديد في تلك اللحظة تحديدا الى من يتوجه الانسان، أيتوجه للبشر، أيتوجه لأولئك على سبيل المثال في كفار قريش الأصنام للشركاء الذين يدعوهم من دون الله، قال بل اياه تدعون، فيكشف ما تدعون اليه ان شاء وتنسون ما تشركون


بَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ فَيَكْشِفُ مَا تَدْعُونَ إِلَيْهِ إِن شَاءَ وَتَنسَوْنَ مَا تُشْرِكُونَ (41) الانعام
تدبروا حتى في الكلمة “إياه” حصرها اياه تدعو انت لاتدعوا احدا الا الله سبحانه وتعالى في وقت الشدة في وقت المحنة، فإذا كنت تعرفه في وقت الشدة في وقت المحنة فكيف لا تعرفه في السراء، واذا انت موقن في لحظة الضر والضعف ان لا اله الا هو سبحانه وتعالى فكيف لا تدرك هذا الأمر في غير هذه اللحظات، لأن لحظات الضعف والضراء تكشف عن الفطرة الانسانية والإنسان فطر على الايمان بالله سبحانه وتعالى، فطرت من الله التي فطر الناس عليها فطرهم على الايمان فطرهم على التوحيد الأصل هو التوحيد وكل الأشياء، الشركيات الأخرى هي عوارض وأمور طارئة تطرا على الفطرة فتطمسها فهنا عملية طمس




التضرع إلى الله في الشدائد




روائع البيات لـ د/ رقية العلواني سورة الأنعام38-44


تدبروا في الآية


” وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى أُمَمٍ مِّن قَبْلِكَ فَأَخَذْنَاهُمْ بِالْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء”


لماذا


” لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ”




اذا حتى البأساء و الشدة والضر الذي يقع عليك والذي يكون شديدا واقع عليك من قبل الاخرين او من قبل اي جهة هو في ذاته مدعاة لأن يقربنا الى الله عز وجل


“لعلهم يتضرعون”



كلمة الضراعة في اصلها في اللغة العربية الضرع، ضرع الدابة، اذا ما معني يتضرعون، يدرك تماما الانسان، تماما ان لا ملجا له من الله الا اليه في الشدة والمحنة صحيح نحن نسأل الله سبحانه وتعالى وقد امرنا بذلك، والنبي صلوات الله وسلامه عليه كان دوما يسال الله العفو والعافية ولكن لحظات المحنة أو الشدة او المرض او السقم او التعب لحظات ثمينة في عمر الانسان البشري، لحظات ثمينة ولكن متى حين تولد مرحلة الضراعة و التضرع لله سبحانه وتعالى، يتضرعون بمعنى يرجعون ويلجؤون ويستجيبون لله سبحانه وتعالى، ولذلك قال :


“فلَوْلا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تضرعوا”



باتت لديهم الضراعة وهي حالة من الايمان مع انكسار شديد في القلب يتولد عنه هذه الحالة العجيبة، حالة دعاء، ولكن دعاء اجتمع فيه القلب واللسان والجوارح وكل الوسائل، وسائل الادراك في خضوع تام لله سبحانه وتعالى وشعور كامل بالعجز الانساني ولذلك الانسان المؤمن هذه الآيات العظيمة تعلمنا حين نتعرض للحظات الشدة أو الألم والصعوبات، ينبغي علينا ان نستحضر معاني الايمان، لحظات الشدة لحظات عظيمة لتجدد معاني الايمان في النفوس فلا تجعل من تلك اللحظات لحظات سخط على القدر والعياذ بالله، هي نفس اللحظة يعيشها كل الناس، على اختلاف درجات الايمان بالله حتى الكافر يعيشها، الكافر ليس مبرأ ليس منزه ليس بعيدا عن هذا هو انسان، ولكن لحظات الشدة تمر بالمؤمن فتزيده ايمانا، وتمر أحيانا بالإنسان الغافل فربما توقعه في السخط والعياذ بالله وفي البعد عن رحمة الله عز وجل، سخط على أقدار الله عز وجل، لماذا ربي فعل، لماذا أنزل علي، لماذا ابتلاني لماذا سلط علي والعياذ بالله، كلمات لا ينبغي للمؤمن أن يمر بها او يشعر بها اصلا، ناهيك عن ان يتكلم بها او يتفوه بها ولذلك قال


” فَلَوْلا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تضرعوا ”



فما نراه في واقعنا افرادا ومجتمعات وبلدان وأمم من مرور بحالات البأس، اعلم ان الله يريد ان يستخرج منك أجمل ما فيك، وأجمل ما فينا تضرعنا ورجوعنا لله سبحانه وتعالى، فلا تنشغل بالمحنة ولا بالموقف الصعب الذي تمر به عن هذا المعنى العظيم، اجعل من تلك المحنة و الصعوبة والشدة التي تمر بها مرحلة للمراجعة، مرحلة تراجع فيها أعمالك، تراجع فيها نفسك تراجع فيها كل الملفات السابقة المختلفة، وهنا وقفة، وقفة حقيقية للفرد وللمجتمعات بمراجعة الملفات، الصعوبات والمحن والأزمات والكوارث تمر على الجنس البشري بإطلاقه ولكنها تولد في تلك النفوس المستوعبة الواعية المدركة وهذا ما يفعله فينا القرآن، تولد المراجعة، المراجعة لأي شيء لأجل التصحيح لآجل التصويب لأجل الاستدراك على ما فاتنا من أعمال من تصرفات من امور عزم وهذا هو معنى التوبة، التوبة ليس فقط ان يتفوه الانسان بلسانه ويقول استغفر الله وتبت الى الله وانتهى الموضوع، عزم على عدم الرجوع الى ذلك الفعل الذي حال بيننا وبين الله سبحانه وتعالى حال بيننا و بين الايمان




الدنيا ليست دار جزاء الدنيا دار عمل



روائع البيات لـ د/ رقية العلواني سورة الأنعام38-44


“فلَوْلا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تضرعوا ”
لم يحصل التضرع، ماذا حصل
” وَلَكِن قَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ “،
إشكالية خطيرة عوضا عن ان تصبح الشدة والبأساء والواقع الصعب مرحلة لاسترجاع الانسان لنفسه ومراجعة لأخطائه وعيوبه واستدراك ما فات الذي حدث هو العكس قسوة في القلب تمرد تسخط على الأقدار شعور باني انا لا استحق ما يحدث لي من أزمة انا فعلت كل ما ينبغي ان أفعل فتولدت القسوة من اين تولدت القسوة، القرآن بينها قال :
” وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ”
ما كانوا يعملون من الأخطاء ما قد وقعوا فيه من العيوب والاشكاليات والتجاوزات ما رأوها تجاوزات، كثير من الناس لو تدبرنا في الواقع حين تعرض لهم مشكلة او ابتلاء، اول كلمة يقولها لماذا يحدث لي هذا، أنا الانسان الذي أصلي والذي افعل والامين والذي احافظ على عملي وكذا وكذا أتهم بهذا؟؟؟أو يحصل لي هذا ! بينما الناس الذين يخالفون هذا الأمر أو الامانة او ما شابه لا يحدث لهم , هذا لا ينبغي هذا تفكير سلبي، التفكير الذي ينبغي أن يكون والذي ينبغي ان يحدث في هذه الحالة هو المراجعة، المراجعة التي تقوم على النظر في الذات والتركيز على النفس وليس التعلق بما فعل الاخرون أو ما يستحقه الاخرون، ان هذه القضية ليست من اختصاص الفرد، الانسان مطالب بعمله هو أول ما يطالب به وبالتالي المرجعة ينبغي ات تكون حول نفسي وأخطائي وتصويب ما استطيع ان اقوم بتصويبه ولا ان يزين لي الشيطان عملي، اذا كان في مجالات أنا قصرت فيها فعلي أن أعترف
” رَبّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِر لَنَا وَتَرْحَمنَا لَنَكُونَنَّ مِنْ الْخَاسِرِينَ”
فماذا كانت النتيجة؟
” فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ)44

قضية تتجدد في كثير من المجتمعات، الانسان حين ينسى كل هذه المالات، ربي سبحانه وتعالى يعامل المجتمعات بطرق مختلفة وواحدة من سننه وأقداره سنة الاستدراج، فتح عليهم أبواب كل شيء، زيادة في الرزق زيادة في الأموال الزيادة في الأرزاق والأموال وفتح الدنيا عليك لا يعني أنك مكرم عند الله عز وجل وضيق العيش والرزق وحدوث المشاكل في حياتك لا يعني أنك انت لست على شيء عند الله سبحانه، مقاييس مختلفة لماذا؟ لأن قضية الايمان والعلاقة بالله سبحانه وتعالى لا بد أن تكون مرتبطة بذاتها دون النظر الى حيثيات ما يحدث لي، الدنيا ليست دار جزاء الدنيا دار عمل وقد يبتليك الله سبحانه وتعالى وانت سائر في الطريق في طريقك الى الايمان يبتليك بأمور يختبرك بأشياء يضيق عليك في شيء فلا تقول
رَبِّي أَهَانَنِ
واذا اعطاك وفتح عليك لا تقول
رَبِّي أَكْرَمَنِ


لأن الاهانة والاكرام لا تتعلق بالفتح أو الغلق لا تتعلق بالعطاء او بالمنع انظر الى طاعتك انظر الى قربك من الله سبحانه انظر الى ما تجدد في حياتك وفي قلبك من معاني الايمان هذا الذي ينبغي النظر اليه وليس الى ما فتح عليك من الدنيا أو ما لم يفتح الدنيا فتحت أو لم تفتح طبيعتها أنها زائلة الى زوال ولذلك هؤلاء القوم حين فتح عليهم أبواب كل شيء أيضا لم تتحرك وسائل الادراك لديهم ولم يتفكروا
” فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا”
واعتقدوا انه ربي سبحانه وتعالى أعطاهم ذلك لذكاء او عبقرية كما حدث مع قارون



” قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِندِي”

نسي قدرة الله سبحانه نسي حكم الله عز وجل في خلقه ولم تولد لديه النعمة استجابة اذا نحن أمام ما عددنا في هذه الآيات كلها مواقف انسانية المفروض ان تجدد معاني الايمان في قلبك الأولى محنة والثانية نعمة منحة، المحنة المفروض ان تولد لدى الانسان الصبر بعض الاصناف من البشر تولد لديهم القسوة خسروا، المحنة هذه هي الغاية التي ينبغي ان تربط بها محنة مع صبر تولد صبر عند الانسان، المنحة او النعمة يفترض ان تولد عند الانسان الشكر او التوجه لله سبحانه وتعالى وله الحمد فاذا غفل عن الشكر وفرح بما أتاه الله سبحانه وتعالى ولم يدرك معاني الاختبار في هذه القضية هنا
” أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ”



اسلاميات











الكلمات الدلالية (Tags)
لـ, الأنعام38-44, الثياب, العلواني, د/, روائع, رقية, صورة


الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
روائع البيات لـ د/ رقية العلواني سورة الأنعام6-19 امانى يسرى محمد القرآن الكريم 0 02-16-2023 05:55 AM
روائع البيات لـ د/ رقية العلواني سورة المائدة97-117 امانى يسرى محمد القرآن الكريم 0 02-14-2023 08:13 AM
روائع البيات لـ د/ رقية العلواني سورة المائدة78-94 امانى يسرى محمد القرآن الكريم 0 02-13-2023 07:26 AM
روائع البيات لـ د/ رقية العلواني سورة المائدة54-66 امانى يسرى محمد القرآن الكريم 0 02-12-2023 07:31 AM
روائع البيات لـ د/ رقية العلواني سورة المائدة42-49 امانى يسرى محمد القرآن الكريم 0 02-11-2023 06:36 AM


الساعة الآن 03:07 AM.


Powered by vBulletin Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd Trans
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

خيارات الاستايل

  • عام
  • اللون الأول
  • اللون الثاني
  • الخط الصغير
  • اخر مشاركة
  • لون الروابط
إرجاع خيارات الاستايل